THE CHALDEAN OF IRAQ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

THE CHALDEAN OF IRAQ

The website of the academic researcher: SIRWAN BEHNAN
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد يعقد الكونفرنس الأول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Sirwan Shabi
Admin



عدد الرسائل : 934
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد يعقد الكونفرنس الأول Empty
مُساهمةموضوع: المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد يعقد الكونفرنس الأول   المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد يعقد الكونفرنس الأول Icon_minitimeالأربعاء فبراير 03, 2010 12:42 am

المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد
في الولايات المتحدة الأميركية وكندا
يعقد الكونفرنس الأول

بدعوة من سكرتارية المنبر الديمقراطي الكلداني في الولايات المتحدة الأميركية أنعقد في يوم الأربعاء 20-1-2010 الكونفرنس الأول للمنبر بحضور أعضاء وأصدقائه وجمع من المهتمين بالشأن القومي والتي وجهت لهم دعوات خاصة لحضور هذا الكونفرنس حيث أتسمت المداخلات والنقاشات بروح الشفافية والصراحة والديمقراطية .
أفتتح الكونفرنس بالوقوف دقيقة حدادا وأستذكارا للراحلين من أعضاء المنبر وأصدقائه وشهداء شعبنا ، وتضمن جدول أعمال الكونفرنس المحاور التالية .
1 - الجانب التنظيمي وتضمن الفقرات التالي :-
أ‌- أستعراض ومراجعة تقييمية لسياسة المنبر منذ تأسيسه في أب عام 2003
ب‌- الأشكالية مع ممثلي المنبر في العراق
ج‌- أقتراحات لتغيير أسم المنبر الديمقراطي الكلداني والأسباب الموجبة
د- توسيع عضوية المنبر والمكتب التنفيذي
2- الأنتخابات البرلمانية العراقية القادمة : -
أ‌- الهيئة العليا للقوى الكلدانية والقوائم الأنتخابية
ب‌- العمل بجدية وتفان من أجل أنجاح قائمتنا الكلدانية
3- التقرير الأنجازي وقد تضمن أهم النشاطات والفعاليات التي نهض بها المنبر منذ تأسيسه ووزع على الحاضرين .
أولا : - قدم مكتب سكرتارية المنبر تقريرا مفصلا عن مسيرة المنبر الديمقراطي الكلداني منذ تأسيسه ، بعد اسدال الستار على اعتى نظام دكتاتوري عرفته البشرية في العصر الحديث وبدء عصر جديد اشرقت الشمس فيه ثانية على العراق مما انعش الحياة والامل في نفوس العراقيين ليتذوقوا طعم الحرية والديمقراطية وكانت احدى ثمرات الوضع الجديد ، قيام وتأسيس الكثير من الاحزاب والتجمعات والمؤسسات لتعبر عن امال وتطلعات شرائح المجتمع بمختلف اشكالها وواجهاتها ومكوناتها الاثنية والدينية والطائفية.
ان الوضع الجديد في العراق حفز وشجع ودفع نخبة طيبة من الشخصيات الفاعلة والناشطة من ابناء الجالية الكلدانية في المهجر الامريكي والكندي التي كان لها الحضورالوطني والقومي في هذه الساحة في الدفاع والتضامن مع نخب الشعب العراقي ايام الدكتاتورية البغيضة وتبني الدفاع عن كل مكونات الشعب العراقي وخاصة شعبنا الكلداني والاشوري والسرياني مما اثار احترام ودعم الجالية لها .
أجتمعت هذه الشخصيات وطرحت حوارا ونقاشا واسعا ومتنوعا بغية ايجاد السبل والأليات لتفعيل دور الجالية الكلدانية في المهجر وعموما في دعم العملية السياسية والديمقراطية في العراق للمساهمة الفعالة والمؤثرة من اجل تحقيق مطامح وتطلعات شعبنا ، المكون الاساسي والأصيل من مكونات الشعب العراقي في ظل نظام ديمقراطي تعددي فدرالي يضمن العدالة والمساواة بين جميع افراد المجتمع العراقي بغض النظر عن الدين او الطائفة او القومية وطموحاتنا لم تكن من أجل المنافسة بل العمل مع الجميع ضمن تحقيق أهداف ومطاليب شعبنا لتجميع كل الطاقات للتأثير على القرار السياسي بعيدا عن التقوقع والتعصب والأنعزال .
وبعد اجتماعات موسعة وحوارات شملت الكثير والعديد من النخب والشخصيات الفعالة هنا وفي الكثيرمن دول العالم التي تقطن فيه جاليات شعبنا وباستجابة طيبة من لدن شخصيات وطنية وقومية في الوطن العزيز لمشروع تأسيس المنبر الديمقراطي الكلداني فقد توجه هذا المشروع بعقد المؤتمر التأسيسي للمنبر في كانون الاول من عام 2004 بعد فترة قاربت السنة والنصف من الحوار المستمر ، وتمخض عنه تشكيل مركزا للمنبر في العراق ، وكذلك تشكيل فرع المنبر في أستراليا .
لقد اردناه منبرا وطنيا وقوميا ديمقراطيا يدعو الى الحوار والوحدة والتفاعل والتعاون بين كل مكونات شعبنا من الكلدان والأشوريين والسريان لا بل دعوتنا امتدت الى كل مكونات الشعب العراقي للتوحد والعمل المشترك من اجل اعادة بناء الوطن (العراق) على اسس وطنية وانسانية شاملة كما اردناه منبرا ديمقراطيا مستقلا صادقا لا ان يكون رقما اضافيا عاديا في قائمة الاحزاب والمؤسسات تتقاذفه امواج المصالح والنيات الخاصة او الشخصية .
أما عن العلاقة والأشكالية مع السيد سعيد شامايا والذي كان قد كلف من قبل سكرتارية المنبر الديمقراطي الكلداني مؤقتا وتكليفه مع الأخوان الأخرين الذين حضروا معه الى مؤتمرنا التأسيسي في أميركا ( السيد باسل شامايا والدكتور عزيز رحيم ) والذي بموجب هذا التكليف تعهدوا بتشكيل هيئة قيادية للمنبر في العراق تأخذ على عاتقها الأتصال بجماهير شعبنا وشرح ومناقشة مقررات المؤتمر وسياسته وتوجهاته لكسب الأعضاء الجدد وتوسيع قاعدته بين أوساط شعبنا ، بعدها يتم التهيئة والأعداد بشكل جيد لعقد المؤتمر الأول للمنبر الديمقراطي الكلداني في العراق ، والذي من خلاله ستدرس وتدقق برامجه وسياسته ، وأنتخاب هيئاته القيادية والأختصاصية بما فيها السكرتير العام للمنبر بكل شفافية ووفق الأسس الديمقراطية .
ولكن للأسف الشديد ورغم المناشدات الكثيرة عن طريق المكالمات التلفونية والكتابية ألا أنها لم تجدي نفعا معه ، ورغم دعمنا المالي والمعنوي والأعلامي للتنظيم هناك ، ألا أن عضوية المنبر بقيت محدودة جدا ومقتصرة على أفراد معدودين ، ألا أن ذلك لا يعني بأن المنبر في العراق لم يكن له وجود معنوي وحضور سياسي ، بل كان لجهود الأخوان في العراق وكذلك لنشاطاتنا نحن في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا دور كبير ومؤثر من خلال جملة من النشاطات والفعاليات واللقاءات مع العديد من السياسيين في العراق سواء داخل الحكومة المركزية أم مع القيادات الكردية وللأطلاع على ذلك يمكن الدخول على هذا الرابط للأطلاع ( وضع الرابط !!!! ) http://eiimages.com/ads/cdf%20article.pdf
وعندما أنتقل السيد سعيد شامايا الى عينكاوا نتيجة الضروف الأمنية الصعبة في بغداد أزداد دوره ونشاطه السياسي بأتجاه الأنخراط في مشاريع وتحالفات قادته الى الأبتعاد عن سياستنا .
أن هذا الأستفراد بالقرار وعدم التشاور مع الفروع في أمريكا وكندا وأستراليا والأنضمام الى تحالفات أقل ما يقال عنها أنها غير مدروسة ورائحة المصلحة الشخصية تفوح منها ، حتى توج هذه السياسة وبالتنسيق مع بعض الأحزاب الأخرى في الدخول تحت خيمة المجلس الشعبي ، هذا الكيان السياسي الذي همش تلك التنظيمات وشل من حركتها المستقلة وجعل منها قوى تابعة ومنفذة لأجندات وسياسات المجلس الشعبي المعروف بأنحيازه السياسي الكامل والتي عملت بكل حرص على طمس هويتنا الكلدانية الأصيلة .
أن الدعم الكبير والواضح الذي حظي به السيد سعيد شامايا من قبل المجلس الشعبي ومن يقف خلفه جعله يتشبث بأسم المنبر لا بل قد أضفوا عليه ( الشرعية ) ودعموه بالمال وكل الأمكانات من خلال فتح مقر له في عينكاوا لكي تبقيه واجهة ديكورية بأسم الكلدان مما حتم علينا أتخاذ الموقف المطلوب والطبيعي من السيد سعيد شامايا بعد أن وضع نفسه في تقاطع مع المنبر وسياسته المستقلة الصادقة وتصادم مع مصالح شعبنا وهويتنا الكلدانية ، عندما أرتضى لنفسه أن يكون جزء من سياسة الأحتواء والأنفراد والعمل في أجندات بعيدة عن المصالح العامة ، وأن قبوله بوظيفة يتقاضى عنها أجرا لا تليق به وبتأريخه الأنساني والوطني المشرف ، وقد جاءت النتائج السريعة بهذا التحالف الغير مشرف بينه وبين المجلس الشعبي لتؤكد بما ذهبنا أليه ، حيث لم تمر شهورا معدودة حتى وجد نفسه خارج المجلس .
وبقدر ما ألمنا سياسة ونهج السيد سعيد شامايا مع منبرنا وعدم نجاح وفد منبرنا الى العراق وأجتماعه مع السيد شامايا في عينكاوا في نيسان الماضي فقد أضطررنا لأتخاذ قرارا بسحب الثقة عنه وسحب تكليفنا السابق له في قيادةعمل المنبر الديمقراطي الكلداني في العراق ، وأعلاننا بأن السيد سعيد شامايا رغم هيمنته على أسم المنبر في العراق ، ألا أننا نؤكد للجميع بأنه لم يعد هناك أية علاقة تنظيمية أو سياسية بينه وبين منبرنا منذ أن أعلمناه بالقرار بالأجماع في أيار 2009 .
وأمام أصرار السيد شامايا على العمل بأسم المنبر الديمقراطي الكلداني وعلى ضوء هذا الواقع تحديدا أضطررنا ألى أجراء تغيير بسيط لأسم المنبر ، والذي نحرص كل الحرص على أبقائه كما هو وأضافة كلمة عليه ، وأعتزازا منا بهذا الأسم الذي كان أختيارنا والذي من خلاله قدمنا العمل المثابر والنشيط والواسع والذي نال السمعة الطيبة التي حضينا بها من خلال عملنا تحت أسمه ، لذا فقد طرحت السكرتارية في الكونفرنس عدة مقترحات لأختيار أحداها لأضافتها عليه كما فتحت الحوار والنقاش لأي أضافة بديلة ، وبعد مداولات واسعة تم التصويت على أضافة كلمة (( الموحد )) ليصبح الأسم ( المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد ) .
كما ناقش موضوع التحالفات وتوحيد الخطاب حيث كان لمنبرنا الدور الكبير في العمل مع المنظمات والأحزاب من أجل تكريس العمل الوحدوي والخطاب المشترك بين كافة فصائلنا وكان للمنبر الدور الكبير في تشكيل أتحاد القوى الكلدانية عام 2005 والنزول بقائمة موحدة ( النهرين وطني ) بالأضافة الى الدعوة والمشاركة في الأجتماعات العديدة وفي مختلف المدن الأمريكية والأوربية والوطن العراق لمناقشة موضوع التسمية القومية والحكم الذاتي أو الأدارة المحلية وصولا بالدفاع عن مظلومية شعبنا العراقي بصورة عامة وشعبنا المسيحي بصورة خاصة بالأخص ما يتعرض له شعبنا من تهديد وقتل وتهجير من خلال الأستنكارات والأحتجاجات والمظاهرات وكل السبل الأخرى ، بالأضافة ألى أجتماعات ولقاءات مع العديد من المسؤولين من كل مكونات شعبنا العراقي لتعزيز العمل المشترك وعرض مطاليب شعبنا لتعزيز العمل من أجل عراق أمن ومستقر ، عراق ديمقراطي مبني على مبدأ الأحترام والمواطنة .
وقد عمل منبرنا قبل أشهر مع كافة تنظيماتنا القومية للأستفادة من تجربة 2005 ودخل في نقاشات وأجتماعات حضرها العديد من تنظيماتنا وأحزابنا القومية والشخصيات الكلدانية وعملوا جاهدين لتشكيل الهيئة العليا للتنظيمات الكلدانية حيث تم ذلك بتأريخ 4-5-2009 ، وجاهدت هذه الهيئة النزول في قائمة موحدة في أنتخابات أذار 2010 . لقد كان لمنبرنا دور كبير في الأجتماعات التي أثمرت تشكيل هذه الهيئة العليا ولكن مع الأسف وبعد أشهر من المناقشات حول تشكيل القائمة والأئتلاف فيها ظهرت الخلافات وعدم التفاهم بين أطراف عديدة وشعرنا نحن في المنبر بأن الخسارة ستكون كبيرة وجسيمة ، لذلك توجهنا لأقناعهم متوجين ذلك ببيان واضح وصريح نشر من خلال القنوات الأعلامية بتأريخ 14-12-2009 طالبين منهم الدخول بقائمة واحدة ليكون لنا صوت واحد لكن في الأخير لم يتوصل الفرقاء الى الأتفاق ولم ينتبهوا الى تحذيراتنا لينفرد الأخ أبلحد أفرام الأمين العام للحزب الديمقراطي الكلداني بقائمته تاركا الأخرين للدخول في قائمة ثانية ، والتي سجلت بأسم المجلس القومي الكلداني .
أننا في المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد في أميركا وكندا وأستراليا ندعم قائمة المجلس القومي الكلداني لأنها تمثل تحالف عدة تنظيمات ( ومن ضمنها نحن في المنبر ) وشخصيات كلدانية يأتي الدكتور حكمت حكيم في مقدمتها .
في الختام لقد كان الكونفرنس بحق ظاهرة ديمقراطية وأيجابية دللت على العلاقة المتواصلة بين المنبر وجماهيره وأعضاءه والأنفتاح على كل الأفكار والأراء التي تعزز من مسيرته وتصوب من مواقفه وسياساته ، وتساهم بشكل فعال في زيادة النشاط وتنوعه خدمة وتحقيقا لمصلحة شعبنا وتعزيزا لهويتنا الكلدانية الأصيلة ، وفي ختام الكونفرنس أكد الجميع أتفاقهم وأصرارهم للعمل من أجل النجاح في أيصال ممثلين حقيقيين ومشرفين لتمثيل شعبنا في الأنتخابات النيابية القادمة للبرلمان العراقي .
وأخيرا أتفق الحاضرون جميعا في الكونفرنس على ضرورة عقد المؤتمر الثاني للمنبر في أميركا وكندا خلال الأشهر القليلة القادمة ، وسيعمل المكتب التنفيذي للتحضير والتهيئة لذلك .


سكرتارية المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد
في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا
2شباط -2010
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sirwanbabylon.phpbb9.com
 
المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد يعقد الكونفرنس الأول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الى جميع الاخوة العاملين في المنبر الديمقراطي الكلدانيأبلاغ
» رسالة د.نوري منصورسكرتير المنبر الكلداني الى وزير الداخلية
» محضرأجتماع المنبر الديمقراطي الكلداني بطرد سعيد شامايا
» بيان المنبر الديمقراطي الكلداني في اميركا وكندا بطرد سعيد
» الحزب الديمقراطي الكُردستاني يعقد مؤتمراً/شمعون شليمون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
THE CHALDEAN OF IRAQ :: النافذة الالكترونية للباحث الاكاديمي سيروان شابي بهنان :: أخبار شعبنا-
انتقل الى: