THE CHALDEAN OF IRAQ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

THE CHALDEAN OF IRAQ

The website of the academic researcher: SIRWAN BEHNAN
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  لماذا للآن يتباكى الآشوريون على” سورما خانم”

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Sirwan Shabi
Admin



عدد الرسائل : 935
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

   لماذا للآن يتباكى الآشوريون على” سورما خانم” Empty
مُساهمةموضوع: لماذا للآن يتباكى الآشوريون على” سورما خانم”      لماذا للآن يتباكى الآشوريون على” سورما خانم” Icon_minitimeالجمعة فبراير 17, 2012 2:07 am

1iraqi
عضو فعال

غير متصل

رسائل: 38


لماذا للآن يتباكى الآشوريون على” سورما خانم”
« في: اليوم في 01:28:33 pm »

--------------------------------------------------------------------------------

لماذا للآن يتباكى الآشوريون على” سورما خانم”
المهندس: زيا أوديشو
[منقول]



لا أدري متى سيحس أبناء هذا الشعب على آلام الجراح العميقة، التي أثخنها كهنة الكنيسة في أجساد أسلافهم، وأجسادهم، خلال كل تاريخهم المزري المهين؟ منذ أن بدأت الصراعات
على المناصب الكنسية التي كانت تدُرُّ عليهم الكنوز دون مجهود أو تعب. تلك الصراعات التي توشَّحت بالذرائع والبدع اللاهوتية الخرابيش، والتي لم يكن يرضى بها حتماً، حتى المسيح نفسه. إذ أسفرت عن ملايين من الضحايا بين المسيحيين أنفسهم لمئات السنين. والأنكى؛ أنها أدت إلى تمزيق شمل أمتنا، وفقدان ملايين الأرواح، ومساحات شاسعة من الأرض، وضمور الشعور المحسوس الاعتباري بوجودهم على الساحة كأمَّة. واستبدال الدم والمحبة والإلفة؛ بالكره والحقد والحسد والعداء بينهم. وظهورهم بمظهر الضعيف، واللقمة السائغة في نظر كل الغزاة الذين مرّوا بهم حتى تاريخ اليوم. وكان دافعهم وعزاؤهم دائماً هو تفضيل الموت كشهداء الدين والمذهب، بدلاً من اقتناء سيادة الأرض. ولو أنهم تصرفوا مثل كل الشعوب الأخرى بالتماسك، والتعاون، والدفاع المُسْتميت عن الحياة والوجود والأرض، بغض النظر عن المذهب، لكانوا الآن أصحاب أرض، ووطن، ومكانة، ووجود، واحترام. بدلاً من كونهم مُسْتضعفين، مُشتتين في كل أرجاء العالم يَسْتجْدون على أبواب الغرباء، وتحت رحمتهم وتصرفهم. وبالرغم من كل هذا الإذلال؛ لازال كل فريق متمسكاً بمذهبه كقومية متميزة، فخوراً برجال دين طائفته، منتظراً منهم الأمل والفرج والانعتاق والنجاة والاستمرار واهماً.
ومن خلال كتابي "قصة الثورة" فقد وصلني بعض اللمزات والمآخذ، التي على ما أعتقد أنها منبعثة من موقف مذهبي متزمت، أو ناتجة عن عدم قراءة الكتاب بشكل دقيق، وفهم أفكاره، وحيثياته. أو لضيق أفقهم الثقافي، واطلاعهم التاريخي، كي يتأكدوا بأنني لم أذكر فيه أحداثاً ووقائعاً ونعاتاً وتهماً ملفقة من اختراعي الشخصي نتيجة الحقد، أوالتحامل المذهبي، أوالافتراء على أحد. أو إمّا لأنهم قرأوا منه عشوائياً بعض الصفحات فقط. وسأبدأ بذكر هذه اللمزات والرد عليها وتوضيحها, وأوَّلها وأهمَّها؛ اعتبارهم ما ذكرته في هذا الكتاب عن سلوكيات "سورما خانم بيت مار شمعون البطريريكي" بمثابة تهجم، وتحامل ظالم، لهذه الإنسانة الراهبة الطاهرة بنت العائلة المقدسة حسب رأيهم. مُتخمنين ومُقدَّرين أنه ناتج بدافع تحيز طائفي كون والدي اهتدى للكنيسة الكلدانية بعد 1926 في العراق(غافلين أنه لولا جهودي وتضحياتي لما كان لهم نظام إداري مُتقن، وهذه الكنائس المتطورة في سوريا). إنني أقول بكل أمانة وصدق وشرف! إنَّ ما ورد في الكتاب بهذا الخصوص، ليس منه حرف واحد من عندي إطلاقاً، إنما ممّا ذكره كثير من كتاب التواريخ، وسَمِعْته مراراً بأم إذني، من رواة عاصروها وعاشوا أيامها. رواة من مختلف المذاهب بما فيهم بعض القساوسة من الكنيسة النسطورية ذاتها. يّذكِّرون ويتذمرون من تصرفاتها التي أضَّرت كثيراً بمصلحة، وخير، وأمن هذا الشعب. فبغض النظر عمّا ورد في كتاب"كليانا" لمؤلفه شموئيل كليانا يونان، وكتاب "آغا بطرس سنحاريب القرن العشرين" لمؤلفه نينوس نيراري حول سلوكيات هذه الإنسانة. فسأركز مخصوصاً على ما ورد في مخطوطة المذكرة التاريخية، للشماس كيوركيس عوديشو المدونة 1946 م في الحبانية عراق، على ألسنة عدة رواة يحلفون بأغلظ الإيمان على صدق، وواقعية رواياتهم. يشهدون فيها على أضاليلها وخياناتها وتآمرها ليس فقط على الرعيَّة، بل حتى على بيت عمِّها اللّزم نمرود بيت شمعون، وعلى أخيها البطريرك مار بنيامين شمعون. وأبدأها كما يلي:
آ- في حكاري- تركيا
أولاً: تهييج وإثارة حقد وضغينة أتباع الكنيسة على بيت عمِّها نمرود المقرب من الحكومة
العثمانية. ممّا اشتدّ الخلاف والانشقاق في العائلة المارشمعونية، وتفاقم كره الناس السذج لبيت عمِّها، ومقاطعتهم وتنعيتهم بالمسلمين. إذ حاولت الوقع بينه وبين الحكومة العثمانية التي كانت تكنُّ له احتراماً وتثق به. فكتبت رسالة منحولة بإسمه للروس، يتذمر فيها من ظلم العثمانيين على الآشوريين كي تقع في يد العثمانيين. ثانياً: كتبوا رسالة للروس طلباً للمساعدة والسلاح مُوَقَّعة من البطريرك مار بنيامين نفسه، مسكها العثمانيون. فاتهمَتْ عمّها نمرود كونه وراء افشاء سرّها للعثمانيين. ثالثاً: طلبت من أحد أتباعها أن ينقر على حَجَرة عتبة دارهم أثر رصاصة مُصوبة، لتتهم بيت عمِّها كمطلقين للرصاص بنيَّة القتل. رابعاً: كل هذه الخداعات والألاعيب، حتى تلهب غضب أبناء الرعية الغشم، وتطلب إليهم ذبح كل ذكور بيت عمِّها وهذا الذي حصل في حزيران 1915، ممّا أغاظ الحكومة العثمانية وتفاقم توجسها بالآشوريين، فهاجمت باشتراك الأكراد على كل العشائر وقتلوا الكثيرين وهرب الباقي، وبألف يا ويلاه وصلوا إلى أورميا إيران(تجدون التفاصيل في كثير من كتب التاريخ).
بـ- في أورميا - إيران
أولاً: بالرغم من كل الحفاوة والترحيب باستقبال، والعون الذي قدمه أبناء شعبنا في أورميا من كل الطوائف بقيادة وتوجيهات أغا بطرس لللاجئين المشردين الواصلين من حكاري، فإنَّ حقدها وكرهها وحسدها وتوجساتها من آغا بطرس( الذي كان دائماً يردد أنا كلب ناطور أمام باب البطريرك) كانت تتفاقم بعد كل يوم، لدرجة أنها اقترحت اغتياله(راجع كليانا) ثمَّ الحط من دوره في المِلّة. ثانياً: عندما دُعيَ مار بنيامين 1916 لمقابلة عم الملك الروسي نيكولاي في تبليسي عاصمة جورجيا؛ للتعارف ومناقشة ظروف وحاجات ملّته والأساليب والوسائل التي يمكن أن تقدمها روسيا لمساعدتهم. اسْتغلت سورما خانم غيابه وأقنعت بعض من محاسيبها رؤساء العشائر الأنانيين السذج، بعد إغرائهم بالرشوة، للتوقيع بالانصياع للإنكليز، والرحيل للعراق. ووقعَتْ هي بدلاً عن أخيها البطريرك. وعلم الروس بذلك وأخبروا عم الملك مباشرة، مما طرأ على وجهه بعض التغيير، بعد إن كان دائماً مُبْتسماً ومُرحِّباً بمار بنيامين الذي لم يعرف سبب هذا الانقلاب في السحنة والترحيب، إلاّ بعد إن عاد وعلم بغدر أخته، فتذمر عليها كثيراً ووبَّخها على تصرفها المارق. لكن الإنكليز لم يرضوا الاكتفاء بتوقيع سورما، فطلبوا ضرورة أن يوقع البطريرك هو أيضاً(لأنهم كانوا يعلمون بميله للروس). لكن البطريرك رفض كلية التوقيع، وبَلَّغت سورما الإنكليز بموقفه القطعي. فقال لها الإنكليزي، "سيكون لي تصرف خاص معه، فأجابته سورما؛ أعمل ما تراه مناسباً!". حتى تمَّ اغتياله من قبل سمكو آغا، زعيم عشيرة الشيكاك الكردية الخائن، الذي لم يراع أصول الضيافة (وقد ذكر سمكو بعظمة لسانه بسماع آذان زيا بتيو من عشيرة تخوما فخذ(كِسّايه) بأنَّ الإنكليز هم الذين طلبوا منه بتهديد، لقتل البطريرك وإلاّ سيقتل هو. بحسب (رواية مخطوطة مذكرات كيوركيس عوديشو المذكورة).
ثالثا: عندما خدعهم الطيار الإنكليزي 8 آب 1918 في أورميا، وطلب أن يرسلوا قوة قوية لاستلام المعونات المرسلة من قبل الحلفاء والواصلة إلى سائنقلا إيران، وكُلِفَ آغا بطرس بقيادة هذه القوة، فتأخروا في سائنقلا بانتظار المعونات الكاذبة التي لم تصل أبداً. توجَّست سورما وقدَّرَت سبب التأخر، هو أنَّ آغا بطرس يريد أن يخفي المساعدات لنفسه. فقامت خِفْية لتصل إلى سائنقلا. لكن الناس علموا بهروبها، فهربوا جميعاً وراءها بشكل عشوائي. ويا ويلاه! ما رأته عين الناس، وذاقته روحهم من الويلات والمآسي في الطريق. الذين قتلوا بمدافع الأعداء، والذين عجزوا عن المسير فأكلتهم وحوش البرية، والأطفال الذين رموهم ذويهم كي يُخَلِّصوا أنفسهم من الموت. والذين قتلتهم الأوبئة. كل هذا لا يدركه ولا يتصوره الباكون المُغفلون!.
من سائنقلا توجهوا إلى همدان حيث كان مركز الإنكليز. فطلب آغا بطرس تجهيز قوة بمساعدة الإنكليز للوصول إلى أورميا وإنقاذ الباقون هناك وتحرير الذين أجْبروا على اعتناق الإسلام. لكن سورما خانمتكم لم توافق وفالت له( بطرس بطرس نعرف ألاعيبك!). ونُقِلت كل الملة إلى العراق حيث كان الإنكليز قد نصبوا لهم مُسْبقاً كمبات أو خيم في بعقوبة. مما يثبت حقيقة تآمر الإنكليز وسورما خانم على هذا الشعب المدشَّر المسكين الساذج المشرد.
جـ- في العراق- جنوباً وشمالاً
في بعقوبة وبعد وفاة البطريرك مار بولس شقيقها، وشقيق وخليفة مار بنيامين الشهيد. تآمرت سورما وطلبت من المطران يوسف خنانيشو خال بن أخيها إيشا دافيد الطفل ذو الـ 11 سنة لِيُسيمَهُ بطريركاً، كي يتسنى لها التحكم بمقادير الأمور. فصار زعماء العشائر وكل الرعية يلقبونها بنفس لقب البطريرك (كَسّي). عندما حضر مطرابوليط الهند مار طيماتيؤوس للعراق 1920 لسيامة البطريرك بموجب دعوتهم له، فوجدهم قد رسموا طفلاً صغيرأ بطريركاً قبل وصوله، وإنّ الملة في نزاع مدمِّر. منقسمة إلى قسمين، أحدهم مع البيت البطريركي، والآخر مع آغا بطرس. تألم وتأسف كثيراً وسعى للتوفيق بينهم، ونادى بدعم آغا بطرس في مسعاه لإيجاد فرج، ولتحرير هذا الشعب. لكن سورما خانم لم يعجبها هذا التبشير، لذلك طلبت من رؤساء العشائر تقديم عريضة للإنكليز ضد مار طيماتيؤوس لطرده من العراق. فطُردَ فوراً.
وعندما وافق الإنكليز1921م لدعم آغا بطرس بتحرير أرض آشور. فخرج وكان منتصراً بسهولة فائقة. لكن سورما خانم حال رجوعها من لندن، وعلمها بذلك، خشيت منه، وتشاورت مع الإنكليز للتآمر عليه وتفشيله. فنظمت ثلاث كتائب ليخرجوا بحجة مساعدين وداعمين لحملة آغا بطرس، لكن في الواقع كمُشوِّهين لهذه الحملة. فبدأوا بحرق وقتل وسلب القرى والبلدات الكردية المسالمة، التي كانت قد أعلنت ولاءها لآغا بطرس. وعندما سمع آغا بطرس بذلك، حزن كثيراً وتأسف، وقال لسامعيه أعرف مصدر هذه المؤامرة إنها هي. إنها لا تريد لهذه الملة تحريراً وخلاصاً، وهاهي تحرم هذا الشعب حتى من هذه الفرصة الذهبية الأخيرة. فعاد إلى العراق خائباً والدموع تملأ مآقيه. وكاد الإنكليز إعدامه لو لم يستعمل ذكاءه، ومركزه. فقرروا أخيراً نفيه مع كل أفراد عائلته إلى فرنسا فوراً. ومات حسيراً هناك 1932. أيضاً ضغطت على البطريرك الشاب والزعماء العمايا، لرفض الامتيازات والمزايا والتقديمات، التي عرضها الملك فيصل ملك العراق عليهم. فتعنَّدوا لأنَّ سورما كانت تتعاون بثقة مع الإنكليز أقاربها الصهاينة، الذين كانوا يُحرِّضون المِلة على معارضة الملك فيصل والحكومة العراقية، بُغْية الوقع بين الطرفين، ليمددوا انتدابهم للعراق. مما تسبب في إنشقاق الرعية إلى قسمين، أحدهما مع البطريرك، والآخر مع الحكومة العراقية. وأخيراً تعرض القسم الموالي للبطريرك للمذابح والويلات، عن غشم وإهمال، دون أي سبب وجيه. واتهِموا زوراً وبهتاناً بالثورة وخيانة العراق. وثبت الإنكليز في العراق على حساب دماء ابناء الشعب الآشوري البريء. ونفيت العائلة البطركية بناء على أمر الحكومة العراقية إلى قبرص. ورُحِّل قسم كبير من رعيته الذي شاء برغبته اللجوء إلى سوريا( راجع التاريخ).
أثناء الحرب العالمية الثانية؛ يذكر بنيامين يونان من عشيرة (جال) أحد جنود الليفي الإنكليزي، وكان مع بعض الجنود الآشوريين الآخرين في مهمة إلى قبرص، وخلال مرورهم في نيقوسيا أمام البيت البطريركي، وكان هو متأخراً عن زملائه الذين كانوا يتكلمون بصوت عالٍ؛ وكانت سورما خانم واقفة على البراندا، سمعها تقول( لم نخلص من هؤلاء الكلاب، إنهم يلحقوننا حتى هنا!). فكيف تبَوِّؤونها على عرش الإخلاص والوفاء يا أيها المغشوشين؟! أم إنكم لا تفهمون إلاّ من خلال عواطفكم ومشاعركم وخاصة الطائفية منها؟!.
في مخطوطة مذكرات الشماس كيوركيس عوديشو المذكورة؛ فإن الرواة يؤكدون بأنّ هذه العائلة هي من أصل يهودي تنصَّروا، ولم ينْسوا أصْلهم كي يخدموا مصالح اليهود في كل أجيالهم. ويستندون بذلك على ما أفاد به البطريرك مار بنيامين لعم الملك الروسي حينما قرأ الأخير في جنسيته التركية كلمتي (لاوي، وآشوري) مستفسراً كيف ذلك؟ فأجابه البطريرك؛ نعم! نحن أصلنا يهود من عائلة لاوي بن يعقوب (إسرئيل). تنصَّرْنا وإنّ هذه المِلَّة اختارتنا كهنة أباء لخدمتهم الكنسية. لكنَّ هؤلاء الرواة يستثنون قداسته من الموالاة لليهود، ويؤكدون إخلاصه لأبناء رعيته الآشوريين الذين كان يرغب ترحيلهم إلى بلد بعيد عن المسلمين كأرمينيا أو روسيا. ولذلك لم يوقع لٌلإنكليز الصهاينة، للرحيل إلى العراق. فاعتبروه خائناً لأصْلِه، وعَرَّضوه للقتل على يد المجرم سمكو الخائن. فأبْكوا كما تشاؤون! فأنتم لستم إلاّ صورة منسَّخة عن أسلافكم السذج البسطاء! المختوم على عقولهم وقلوبهم وأبصارهم بالغشاوة، وغسيل أدمغتهم المشلولة.
بالرغم من كل هذا وللأسف الشديد! فإنَّ بعض الانتهازيين يؤلفون كتباً يُمَجِّدون سورما خانم، ويساوونها بالملكة الآشورية شميرام (سمير أميس) 850 ق م. إنني احْتارُ! هل يقولون ذلك عن يقين؟ أم لأنهم يعرفون من أين تؤْكل الكتف، وكيف يدغدغون مشاعر السذج والبسطاء كي يحلبوهم ؟!.

http://www.furkono.com/modules.php?name=News&file=print&sid=5530

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sirwanbabylon.phpbb9.com
 
لماذا للآن يتباكى الآشوريون على” سورما خانم”
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا بعض الشعوب لا تستقيم , إلاّ بالعصا ؟
» لماذا فشل سركيس اغا جان فى الامتحان /سولاقا بولص يوسف
» لماذا سان دييكو ؟
» لماذا أُهمِلَ دور الكلدان ؟
» لماذا انسحاب الحزب الديمقراطي الكلداني: بقلم حبيب تومي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
THE CHALDEAN OF IRAQ :: النافذة الالكترونية للباحث الاكاديمي سيروان شابي بهنان :: الرأي الحر-
انتقل الى: