THE CHALDEAN OF IRAQ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

THE CHALDEAN OF IRAQ

The website of the academic researcher: SIRWAN BEHNAN
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 هل سوف نحصل على حكم ذاتي فعلي ام كارتوني في سهل نينوى:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Sirwan Shabi
Admin



عدد الرسائل : 935
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

هل سوف نحصل على حكم ذاتي فعلي ام كارتوني في سهل نينوى: Empty
مُساهمةموضوع: هل سوف نحصل على حكم ذاتي فعلي ام كارتوني في سهل نينوى:   هل سوف نحصل على حكم ذاتي فعلي ام كارتوني في سهل نينوى: Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 23, 2007 11:56 am

هل سوف نحصل على حكم ذاتي فعلي ام كارتوني في سهل نينوى:
بقلم سيروان شابي بهنان

تمهيد:
ان فكرة الحكم الذاتي التي تطرق اليها وسام كاكو ليست بحديثة او فكرة جديدة عندنا نحن كلدان العراق القاطنيين في اقليم كردستان العراق, فقد سمعنا بها في الثمانينات عندما كان البعثيون الشوفينيون يستهزؤن بالقضية القومية للشعب الكردي اذ كانوا يقولون سوف نمنح حكما ذاتيا للشعب الكردي , وفعلا قد فعلوها اذ كانوا قد وضعو حكم ذاتي متكون من اعضاء للمجلس التنفيذي واعضاء للمجلس التشريعي وجميعهم منتقون ومنتخبون ولكن بالطريقة البعثية القذرة اذ لم يكن للشعب الكردي وقضيته القومية اي شئ فيها. الا ان اخواننا الكرد الاصلاء ابوا يوما ان يعترفوا بهذا الحكم الذاتي الهزيل بل بقوا مناضليين اوفياء لقضيتهم ولتقرير مصيرهم لا بل نعتوا هذا الحكم الذاتي با الكارتوني وكان من حقهم بل كل الحق ان ينعتوه بالكارتوني لانه و بابسط مفاهيم الحكم لم يكن حكم كرديا ذاتيا بل بعثيا مسلوبة فيه الارادة الحرة الكريمة للشعب الكردي.
لذى ومن خلال هذا المنبر الديمقراطي الحر اطا لب جميع قادة الفصائل والاحزاب السياسية الكردستانية العاملة في اقليم كردستان العراق ان يفسحوا المجال كله امام اخوانهم المسيحيين من الكلدان-سريان-اثوريين في بناء حكم ذاتي لهم في سهل نينوى وعلى الاسس التي قد اختاروها لهم في نضالهم وعدم امتثالهم للافكار واوكار الدكتاتورية سابقا , كي يستطيع ابناء الملل الثلاثة الى التوصل الى بناء حكم ذاتي فعلي وليس كارتوني وان تحقيق مثل هذا الهدف المنشود في اقليم كردستان العراق سوف تكون ثماره اكبر للاخوة الاكراد مما سوف تدار على ابناء الملل الثلاث, للانها سوف تكون بمثابت تحقيق اكبر نجاح للعملية الديمقراطية في كردستان العراق يمكن الاشادة به عالميا, علما ان المشروع الديمقراطي هو مشروع مطالب به في منطقة الشرق الاوسط كلها وليس فقط اقليم كردستان او عموم العراق فلماذا اذن هدر الزمن والجهد اذا كان مطلبنا لابد منه هذا من جهة , ومن جهة اخرى سوف يكون نجاح بناء الحكم الذاتي للمسيحيين في سهل نينوى من قبل اخواننا الاكراد بمثابت ارساء حقيقي بل فعلي لمبادئ الكردستانية(الوطن) علينا جميعا نحن القاطنيين في اقليم كردستان العراق وليس افكار القومية الضيقة, ولهذا دور كبير جدا في المستقبل لتحقيق هدف اسمى واكبر من فكرة الاقليم لربما سوف نتوصل في المستقبل القريب الى بناء امارة او دولة كردستانية وبذلك سوف نعيد لنا مجد من امجاد التاريخ, كما كان لنا في التاريخ القريب وهو شاهد على ذللك ولما لا دولة كردستانية تسودها مبادئ الدستور والعدالة والديمقراطية للجميع. في اعتقادي الشخصي ارى انه قد آن الاوان لجميعنا في الاقليم من الكرد والكلدان والسريان والاثوريين والتركمان في السير في هذا النهج, لان تحقيق مشروع العراق الواحد بات ان يكون حلم او شئ مستحيل بعد ما آل اليه العراق من عملية الاحتقان السياسي والتي ما هي الا بثمن غالي يدفعها العراقيون جميعهم كثمن لسياسة الاستعمار البريطاني الفاشلة التي كانت قد جعلت من الفئة القليلة تحكم الغالبية العظمى ومن دون وجه حق, الا ان هذه الفكرة الاستعمارية البريطانية الخاطئة التي اوجدها الانكليز في العراق منذوا تاسيسه سنة 1921 قد اندحرت امام المد الديمقراطي العالمي منذوا سنة 2003 وبقيا دة الولايات المتحدة الامريكية والتى اصبحت بدورها راعيتا لا بل المسؤول الاول للمشروع الديمقراطي في الشرق الاوسط كله.
المتن:
بعد هذا السرد البسيط للمنهاج الديمقراطية في العراق الجديد اود ان اتطرق الى ما ذهب اليه وسام كاكو من امريكا في مقالته (تاليه القائد) اقول له نعم يجب ان يكون لنا قائد في هذه المرحلة الحساسة من تاريخنا لقيادة الحكم الذاتي في سهل نينوى ويجب ان يكون هذا القائد كلداني نعم يجب ان يكون كلداني اذا اخذنا باب النزاهة والديمقراطية التي مازال الحديث عنهما عملة نادرة في هذا الزمن الصعب والحاد الذي يمر به العراق , اقولها حاد ومن دون المبالغة بل كاد ان يكون احد من الخنجر القاطع. انا مثلك ايضا اتوق ومن اعماق قلبي ان تاخذ مبادئ العدالة والنزاهة والديمقراطية طريقها بيننا نحن الكلدان –سريان –اثوريين حين نفكر باخطر مسالة الا وهي من يقود هذه الملل الثلاثة في الحكم الذاتي نعم انها مسالة في غاية الاهمية ويجب ان تقرر بيننا نحن ابناء الملل الثلاثة ووفق مبادئ الشرف والكرامة اي وفق مبادئ الديمقراطية وليس وفق مبادئ حقنة الدولارات او على حساب قطع اراضي من تراب عينكاوة الغالي الذي تم نثره وفي فضح النهار على اياد لا تعرف الرحمة, فقد نثروه من دون ان يقوي رجل واحد في عينكاوة على فتح فاهه ويقول ماذا تفعلون بمدينتي البعث الدكتاتور لم يقوي على فعل هذا يا حضرت المحترم وسام كاكو لقد اصبح الكلداني من اهل عنكاوة الاصيل كا الانسان الغريب في عقر داره وهذا ما احسست به شخصيا بعد زيارتي لعينكاوة سنة 2005 لقد تالمت من الاعماق من موقف اهالي عينكاوة الغير المشرف ابدا اذ لم يقوي احد لا من الشعب ولا من رجال الدين ان يقول ان تراب عينكاوة هو خزين للاهلها الطيبين الذين مازالوا على قيد الحياة واصبحوا اكثر من نصفهم مهاجريين في ارض الشتات في العالم كله. لكن يا حضرت وسام كاكو يبدو ان الشخص المسؤول الاول لهذه العملية اي توزيع اراضي عينكاوة يكن حبا كبيرا لهم ولهويتهم الاثنية اي الكلدانية فهو يخطط ليلا ونهارا والله كان في عونه الى ان يجعلهم من الشرفة حبة رملا لا ادري لكي ينتقم منهم او لكي يتسلى او ليجعلنا اكثر عمراننا مما كنا عليه في حين تركنا عقرة المسكينة وكنائسها الفقيرة الى ان تصبح اسطبل للحمير والاحصنة لاخواننا الاكراد كما اخبرني يوما حضرت الاب روفائيل بنيامين حينها كنت ابحث يوما حول الكلدان العراق كي اجدهم!. ان القيادة الموحدة التي نحن بصددها لقيادة الملل الثلاثة كلدان-سريان –اثوريين فعلا هي مطلب ولكن يجب ان نكون واقعيين ان هذا القائد سوف يقود ثلاثة ملل بعد التوحيد طبعا والوصول الى الاتفاق طبعا. فا الواقعية التي انا بصددها والتي اود ان اتحدث بها مع كل الشرفاء من ابناء الملل الثلاثة والتي لربما تعكر اهواك واهواء غيرك لكن لابد ومن كلمة حق ان تقال ان واقعيتنا يجب ان تكون قريبة من واقعية اخواننا الاكراد والعرب الشيعة والسنة في العراق كي لانكون نشاز في الساحة السياسية بل نكون قريبيين منهم ومن منهاجهم الجديد الا وهو دمقرطة الجماهير العراقية والذي اصبح منهاجهم مطلبا امريكيا عراقيا ملح لا مفر منه اي يجب ان نصبح ديمقراطيين ونتحلى باخلاق الديمقراطية شئنا ام ابينا بالسلم ام بالناروالحديد. فقد راينا بالامس القريب كيف ان اقليم كردستان العراق قد تحرر واصبح له رئيس وزراء ورئيس الاقليم وكلاهما هم من عائلة واحدة الا وهو السيد نيجرفان البارزاني رئيسا للوزراء وكاك مسعود البارزاني رئيس الاقليم وهذا مطلب مشروع وحق جدا وفق مبادئ النزاهة والديمقراطية لان وببساطة غالبية سكان الاقليم هم اكراد بالرغم من وجود قوميات اخرى في الاقليم كا الكلدان والتركمان والسريان والاثوريين الا انهم اقليات لا يتناسب حجمهم السكاني لا لرئيس وزراء ولا لرئيس الاقليم على سبيل المثال في التصويت الديمقراطي. وايضا راينا وعشنا سوية بعد تحرير العراق سنة 2003 من يد الدكتاتور كيف توجه العراقيين جميعهم وبمختلف القوميات والمذاهب في داخل العراق وخارجه الى صناديق الاقتراع ليمارسوا حقهم الديمقراطي في الحياة السياسية وانتخاب رئيس بلدهم ورئيس وزرائهم, فكانت نتيجتها تولي اول ريئس وزراء ديمقراطيا سدة الحكم في العراق الا وهو الدكتورابراهيم الجعفري وهو من الاخوة العرب الشيعة وهذا من حقهم الطبيعي والمشروع وفق مبادئ الديمقراطية لان الاخوة العرب الشيعة هم الغالبية العظمى من سكان العراق فنتيجة لعملية ديمقراطية نزيهة ان ياتوا وبكل سهولة الاخوة العرب الشيعة الى كرسي الحكم وليس اية خلاف في ذالك. فمن خلال هاتان التجربتان الديمقراطيتان التي سردتها للك في اختيار القائد ديمقراطيا سوى في الاقليم او في عموم العراق اليس اجدر بنا ان نتعلم من هذه الديمقراطية درس في اختيار قائدنا اي قائد للحكم الذاتي واعضاء لمجالسه التنفيذية والتشريعية ووفق المنهج الديمقراطي ام اننا نحن ابناء الملل الثلاثة لسنا بهذا المستوى من الاخلاق لا سامح الله, او اننا لدينا قا ئد جاهز بالباكيت وان ما اتحدث به حول مصير قيادة الملل الثلاثة هو ضرب من الخرافة. هنا لابد من وقفة بسيطة على الاثوريين واحزابهم السياسية الكثيرة العدد والتي اصبحت تصرح بشكل لا يتناسب وحجمهم السكاني لا في الاقليم ولا في عموم العراق. ان الاثوريين باتت اعدادهم بالتضائل وبشكل كبير جدا مقارنتا باعداد الكلدان او السريان في العراق نتيجة الهجرة الى خارج العراق وجميع الاثوريين في العراق هم بالاصل من الوافدين اليه من تركيا وايران اعقاب الحرب العالمية الاولى بين سنة 1914 الى 1918. فلو اخذنا النسب المئوي للمسيحيين في سهل نينوى وانا شخصيا كاكاديمي من حملت الماجستير في الجغرافية ولدي الالمام المعقول في هذا الشان سوف نجد وبشكل واضح لا لبس فيه ان الكلدان يشكلون ما بين 85% الى 88% من المجموع الكلي للمسيحيين القاطنيين في سهل نينوى. في حين ان نسبة السريان لا تتجاوز عن 8% من المجموع الكلي لمسيحيي نينوى, اما الاثوريين وبخاصة من اهالي سميل ومن سكنة محافظة دهوك ولو اضفنا اليهم الاثوريين القاطنيين في محافظة اربيل فلا تتجاوز نسبتهم بكل الاحوال عن 4% من المجموع الكلي للمسيحيين في عموم العراق وليس سهل نينوى لوحده. لربما يساءل سياسيا عراقيا اذا كان الاثوريين بهذه النسبة المتدهورة من سكان مسيحيي العراق فلماذا اذن غالبية الشخصيات المتمثلة للمسيحيين وزاريا في العراق هم من الاثوريين؟ بالاعتقادي الشخصي ونتيجة دراستي وابحاثي حول الكلدان والاثوريين اجد ان كل المناصب الوزارية التي حصل عليها الاثوريين في السنوات العشرة الاخيرة من التاريخ العراق السياسي كانت بمثابة هبة ومنح من القادة الاكراد الرئيسسين في العراق تعويضا لما جرى من المذابح للاثوريين وعلى ايدي اخواننا الاكراد وبالاخص اذكر منها المذبحة الكبرى والمؤلمة جدا في تاريخ الاثوريين المعاصر وهي التي ذهب ضحيتها البطريرك الاثوري سهدا اشايا مار بنيامين شمعون والتي جرت بادارة الاغا الكردي المعروف سمكو شكاكي وبتحريض مؤلم من الاستعمار الانكليز القذر, اذ وعدوا سمكو بمساندته في تاسيس امارة كردية في حالة قضائه على الحركة الاثورية في القسم الشمالي من العراق اذ كانت نشطة انذاك. هذا من جهة ومن جهة اخرى كانت هناك شخصيات اثورية سياسية انخرطة فترة طويلة من الزمن في صفوف الاحزاب الكردية القومية وبالاخص الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه كاك مسعود البارزاني فمن خلال وفائهم ونضالهم الطويل في صفوف هذا الحزب المناضل استطاع بعض الاثوريين من الوصول الى الكرسي الوزاري في الحكومات العراقية اي ان الذي اقصده في هذا المقال هو ان الشخصيات التي وصلت الى الكرسي الوزاري من ابناء الملل الثلاثة (كلدان-سريان-اثوريين ) لم تكن نتيجة الاستحقاق الانتخابي اي نتيجة تصويت الجماهير لهم من خلال صناديق الاقتراع وهذا هو الجوهر لغرض الوصول الى ممثلين حقيقيين لنا لقيادة مللنا الثلاثة بعيدا عن الامراء والاوصياء وهذا لن يتحقق في العراق الا من خلال امتثالنا جميعنا الى صناديق الاقتراع وبهذا سوف نصبح جزء حقيقيا من المشروع الديمقراطي في العراق الجديد. بعد هذا السرد اعود مرة اخرى الى السيد وسام كاكو ومقالته(تاليه القائد) مستفسرا معه فبعد التوحيد والاتفاق طبعا وبعد توعية جماهيرنا بمبادئ واخلاق الديمقراطية التي باتت تقزز نفسيية اغلبية سياسيين احزابننا الوطنية والقومية ممن اعتادوا على التربع على كرسي الحزب ولعقود طويلة من الزمن. ترى بعد امتثال ابناء الملل الثلاثة الى صناديق الاقتراع لغرض اختيار قائدهم وممثلين عنهم لقيادة الحكم الذاتي في سهل نينوى ترى من سوف يكون هذا القائد المنتخب ديمقراطيا هل سوف يكون قائد كلداني او قائد سرياني او قائد اثوري هذا طبعا اذا كنا فعلا اصحاب قرارنا نفسنا بنفسنا بعيديين كل البعد من تدخل اي طرف او حزب سياسي سواء كان من الاحزاب الشيعية او الشيوعية او الاحزاب الكردية او السنية وهذا مطلب ملح وضروري جدا لكي لا نتحول الى اداة رخيصة لتمرير سياسة معينة ولحزب معين بل لكي نكون ممثلين حقيقيين وفعليين للمللنا المسيحية الثلاثة. وحينها فعلا سوف نتوصل انشاء الله الى اختيار قائد نزيه وامين لقيادة الحكم الذاتي لملتنا المذبوحة والمنكوبة التي انكبتها وذبحتها المؤمرات الخبيثة والقذرة من الداخل اي من قبل ابناء الملل نفسها من خلال العمالة الرخيصة الثمن. حينها سوف يكون بمقدرة القائد المختار من قبل ابناء شعبه من ان يقود هذه الملل الثلاثة الى بر الامان والتقدم وبفخر وبقوة عظيمة مستمدة من الشعب وبراس مرفوع وهذا ما نتمناه من اعماق قلوبنا ونطمح به ان نعيشه يوما في العراق فحينها نستطيع ان نبرهن للعالم باسراه وليس للعراقيين وحدهم باننا قد خطونا ولو بخطوة بسيطة واحدة في طريق صعب جدا اسمه الطريق الديمقراطية في تقرير مصيرنا نفسنا بانفسنا لا بل سوف نستطيع ان نرفع رؤوسنا بين شعوب العالم ونقول لهم نحن فعلا اهل لقيم الاصلة والعدالة والنزاهة والديمقراطية التي باتت ان تصبح عملة نادرة في العراق المصلوب المتالم.
تنويه من كاتب المقال: ان السبب الرئيسي والوحيد الذي دفعني الى كتابة هذا المقال هو بدافع من الشعوري القومي الذي يتطلب مني القيام بتوعية جماهيرنا من ابناء الملل الثلاثة كلدان سريان اثوريين حول ما تعنيه كلمة القائد الواحد للحكم الذاتي وكيف يجب ان يختار هذا القائد كي لا يتحول ابنائنا في الملل الثلاثة وبعد النكبات المؤلمة التي اصابتهم عبر التاريخ الى دمية رخيصة تطبل وتزمر وفق مايملي رغبات بعض من ممن فرضوا على هذه الملل. لذى ارجو ومن خلال هذا المنبر الديمقراطي الحر من كافة كتابنا القوميين الشرفاء ان يكتبوا وينوروا الطريق امام ابنائهم حول كيفية اختيار القائد ديمقراطيا والشروط التي يجب ان يتحلى بها هذا القائد علما اننا جميعا نمر بضرف جدا حاد وصعب خصوصا اذا ما اخذا العراق في المستقبل القريب بتطبيق نظام الاداراة الفدرالي , فان الحكم الذاتي سوف يكون لنا نحن ابناء الملل الثلاثة كلدان-سريان-اثوريين بمثابت(نكون او لا نكون في العراق الجديد).
سيروان شابي بهنان
ماجستير آداب جغرافيا










الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sirwanbabylon.phpbb9.com
 
هل سوف نحصل على حكم ذاتي فعلي ام كارتوني في سهل نينوى:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
THE CHALDEAN OF IRAQ :: النافذة الالكترونية للباحث الاكاديمي سيروان شابي بهنان :: كتابات بقلم الباحث: سيروان شابي بهنان-
انتقل الى: