THE CHALDEAN OF IRAQ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

THE CHALDEAN OF IRAQ

The website of the academic researcher: SIRWAN BEHNAN
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 السيد سركيس اغاجان و مسيحيوا العراق الى اين ....؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Sirwan Shabi
Admin



عدد الرسائل : 935
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

السيد سركيس اغاجان و مسيحيوا العراق الى اين ....؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: السيد سركيس اغاجان و مسيحيوا العراق الى اين ....؟؟   السيد سركيس اغاجان و مسيحيوا العراق الى اين ....؟؟ Icon_minitimeالخميس مارس 27, 2008 3:51 pm

السيد سركيس اغاجان و مسيحيوا العراق الى اين ....؟؟ (شوهد 1542 مرات)
Yakob Abouna
عضو فعال جدا

غير متصل


السيد سركيس اغاجان و مسيحيوا العراق الى اين ....؟؟
« في: نوفمبر 02, 2006, 11:24:53 am »

--------------------------------------------------------------------------------
السيد سركيس اغاجان و مسيحيوا العراق الى اين ....؟؟
[/b][/color]

المحامي : يعكوب ابونـــا
جاء عنوان المقال ( مسيحيوا العراق ... ) لينسجم مع بعض الطروحات التي تجد في هذه التسمية المنفذ الوحيد لجمع شمل شعبنا بمختلف اتجاهاته السياسية والدينية ، معتقدين بان هذا التسمية هي الخيمة التي تجمع تسمياتنا القومية والمذهبية لشعبنا ، ولا تولد في ذات الوقت اية حساسية او صراع او خلاف قومية او مذهبي عندما نتسمى بهذا الاسم جميعا ...
صحيح ان هذه التسمية الدينية قد تجمعنا في هذه المرحلة ، ولكن الا تعتقدون باننا سنكون الوحيدون الذين سننفرد بتعريف انفسنا بانتمائنا الديني .. ؟
هل وجتم مثلا احد من الاكراد اومن العرب او التركمان يعرف نفسه بانتماءه الديني ويسمح للاخرين ان ينادوه باسمه الديني .؟؟ كل منهم يعتز بانتماءه القومي .
فيقول انا كردي والاخر يقول انا عربي او تركماني او...ولا يقول اني مسلم وكفي ..
فلماذا نحن فقط تريدوننا ان نلغي انتماءنا القومي و نتمسك بانتمائنا الديني.؟ هل لانكم تعتقدون بان الحقوق الدينية اسهل تحقيقا من الحقوق القومية وردات فعل من الاخرين عليها اقل ؟ لكونها حقوق تقتصرعلى الممارسات والشعائر والطقوس دينية وكنسية ليس الا .....؟
الذين يفضلون هذه التسمية ان يتسائلوا ماذا سيبقى من وجودنا بعد ذلك ، اقول الذي يبقى هو الذي سيلحق شئنا ام ابينا بالقوميات الاخرى الفاعلة على الارض ... تلك الارض التي سنفرط بها من فرحتنا باننا سنمتلك حقنا وهوعلى الورق فقط ليس الا
وهكذا سيطلق علينا مسيحيين اكراد ، او مسيحيين عرب ، اوحسب مناطق تواجدنا وهكذا سنكون تابعين للغير بدون اسم او انتماء ...
فنسال هل اكتفوا العرب او الاكراد باسمهم الاسلامي اي الديني .؟ فان كانوا قد فعلوا ذلك هل كنا سنسمع بحقوق كردية وحكم ذاتي كردي ومنطقة امنه كردية واقليم كردي وفدرالية كردية ..
طبعا لا .. لان كل ذلك لكان قد اختزل في حقوق دينية لا اكثر وهي الحقوق المتيسره بالكامل لعموم الشعب العراقي والتي كفلتها لهم كل الدساتيرالعراقية بان دين الدولة الرسمي هو الدين الاسلام ... فلماذا اذا النضال من اجل حقوق قومية ؟؟
كان لنضال الاكراد من اجل اثبات وجودهم كقومية فاعله على ارض الواقع ... لهم حقوقا يلزم الاخرين الاعتراف بها ، بذلك توصلوا الى ما هم عليه الان .....
فلماذا نحن لانتمسك باسمنا القومي اسوة بالاخرين ..؟ قد يبرر ذلك بالقول ان الوقت الراهن يفرض علينا استحقاقات يجب الاعتراف بها، وكما يقال للضرورة احكام ، وللواقع التزام يجب علينا الاعتراف به شأن ام ابينا ..
ولكن اقول اليس واقع شعبنا ذو العراقة والتاريخ هو ذاته الذي نقراءه في ارضه ارض الاباء والاجداد منذ الالاف السنيين ، فهو يقطن ويسكن ويعيش وتحمل ويتحمل التضحيات الجسام وقدم على مذبح الحرية ومقارعة الظلم والطغيان والدكتاتورية الكثير الكثير خلال تاريخه ، اليس واقعنا في سهل نينوى كلدان . سريان . اشوريين .. هو امتداد لذلك التاريخ ..؟ الا تجمعنا جميعا هذا الواقع الجغرافي الى جانب موروثنا التاريخي العريق ..؟ فمهما حاول البعض ان يتنصل من هذا الواقع بتبريرات واهية ستكون الحقيقة اكبر من كل تبريراتهم ،، وسوف يكون الواقع الذي نعيشه هو اكبر دليل لدحض تلك التبريرات ... وان وجودنا على ارض الواقع بتسمياتنها الثلاثة ( كلدان سريان اشوريين ) هو تاكيد لنا وللاخرين للاقراربانتمائنا الى امة واحدة ومصير واحد ، فاسمائنا تعبرعن الواقع الموجود وليس اسما جديدا او بديلا لاسمنا القومي الاصيل ....
من هنا كانت التفاتت السيد سركيس اغا جان وزير مالية الاقليم وعضو حزب الديمقراطي الكردستاني ، واردة ومعبره بذات الوقت عما نحن عليه في الوقت الراهن ، فكان طلبه بتعديل مسودة الدستورالكردستاني بان يسمى شعبنا باسماءه الثلاثة الواحدة ( الكلدان السريان الاشوريين )... هو تعبير عن واقع الحال لامة تتمتع بثلاثة اسماء غير قابلة للانكار او الاختزال ، بل كل اسم منهم يعبرمفردا او مجتمعا مع غيره من الاسماء عن واقع الامة وصيرورتها وكيانها المتكامل ...
كما طالب ان يتمتع هذا الشعب بحكم ذاتي في سهل نينوى ،هذا الطلب هو انطلاقا من الواقع الموجود ، وليس افتراضي لاسم مركب جديد او بديل كما يعتقد البعض ...
فنثمن ثانية مبادرة السيد اغا جان لموقفه القومي وشعوره بالمسؤولية تجاه شعبه الاشوري ..
رغم ان هذه البادرة الجيد هي تحصيل حاصل لواجبه الوظيفي كمسؤول سياسي كردي في حكومة كردية . فيكون مثله كمثل من يضرب
( عصفورين بحجرة واحدة ) ...
فهو الذي ناضل في صفوف الحركة الكردية منذ نعومة اظافره وهو الان يتحمل مسؤولية سياسية في الحزب ومسؤولية تنفيذية في حكومة الاقليم بكل كفائة واقتدار..
من موقعه كمسؤول في الحكومة حددت اهمية سهل نينوى وموقعه الاستراتيجي بالنسبة لاقليم كردستان الان وفي المستقبل.
فالعمل من اجل ضمن هذا الجزء المهم الذي يسمى سهل نينوى الى اقليم كردستان هو طموح الاكراد المستقبلي لانه يشكل اهمية قومية واستراتيجية للاقليم فهنا يكمن بيت القصيدة ، فضم سهل نينوى الى ارض وجغرافية اقليم كردستان ... مكسب لا يضاهية مكسب اخر سوى ضمن كركوك الى الاقليم ..وهذا هو( العصفور الاول )... وربما تكون للسيد سركيس اغاجان كمسؤول حكومي وسياسي في الاقليم رؤية موضوعية في تحقيق ذلك ، وقد يكون لتحقيق هذا الهدف هو بناء اواصر القربة والمحبة والشعور بالمسؤولية تجاه ابناء شعبنا القاطنين في هذا السهل وما وراء السهل وما قبل السهل ، فاستطاع ببعد النظر ان يقرا الواقع الموضوعي لشعبنا بامانه ومن خلال هذه القراءة اثارعواطفهم و نوازعهم الدينية والقومية والسياسية والاجتماعية بكل طوائفهم ومذاهبهم ، وجمعهم على قبول التسمية التي طالما اختلفوا عليها وهذا بحد ذاته مكسبٌ ايجابيُ في الفكر القومي لابناء شعبنا ، بقبولهم لهذه المبادرة وقبولهم في اضافة اسمهم القومي بتسمياته الثلاثة في الدستوربدون
( الواوات ) النكره . ومطالبته كذلك باقامة حكم ذاتي لهم في سهل نينوى فلا بد ان ينظر اليه بعين الرضى والقبول على اساس مكسب يمكن تحقيقه .. وان لم يتحقق على ارض الواقع ، الرجل كما يقال عمل ما عليه فشكرا له ثانية ـ لانه على الاقل بمقترحه هذا جمع فكرنا القومي المتشتت.. فاستطاع من هذا الطرح القومي النظري لشعبنا ان يصيد ( العصفور الثاني ) .. خاصة وان هذا الطرح جاء في وقت احوج ما يكون اليه شعبنا في طلب الامن والسلام ،... فكانت لهذه المبارة صداها لدى عموم ابناء شعبنا فهم يعتقدون بان ذلك سيكون المخرج لازمتهم الراهنة ..
صحيح ان من مصلحة شعبنا ان يعيش في منطقة تدار ذاتيا من قبلهم على الاقل في الوقت الراهن ، وبالمناسبة ان الادارة الذاتية تختلف كليا عن المنطقة الامنة . من الناحية القانونية والسياسية ، فلا يعنى الحكم الذاتي منطقة امنه ، ولا المنطقة الامنه تعنى منطقة حكم ذاتي .. فشتان بين المفهومين من الناحية القانونية والادارية على اقل تقدير ... ولكن قد نستفاد من منطقة الحكم الذاتي في مرحلة الممارسة الذاتية مستقبلا ، لواقع قد تتعرض له من الاخرين الى الاضرار بها او الاعتداء عليها بشكل قد يهدد وجودها وبقاءها في خطرمحدق بابناءها . هناك يمكن ان تتحول منطقة الحكم الذاتي الى منطقة امنه باقرار المجتمع الدولي بحقيقة وقوع هذا الضرر او احتمال وقوعه ... فتكون خيمة النجاة انذاك المطالبه بمنطقة امنه لتدار منطقة الحكم الذاتي تحت مظلتها... وهنا يمكن ان يتطور الامر الى ابعد ما نتوقعه مستقبلا ، ولكن لكل حادث حديث ....
ومن حق شعبنا كذلك ان يكون له طموح في بناء مستقبل يضمن له ولاجياله القادمة الامن والرخاء وسيادة القانون ، اسوة بالاخرين وما موضوع الحكم ذاتي في سهل نينوى الا هدف ننشده كما ينشدوا الاخرين لحقوقهم .... خاصة ان علمنا ان سهل نينوى يتكون من عدة اقضية ونواحي وقرى لشعبنا ولاخوتنا من الايزدية والشبك ..
فمن الناحية الادارية يدار في الوقت الراهن من قبل ابناءه اي ان المسؤولين الاداريين هم منتخبون من قبل ابناء تلك التجمعات الادارية في مناطق تواجدهم . وهذا حق اقره لهم دستورالاتحاد.. وهذا بحد ذاته يشكل نوع من انواع الحكم الذاتي وله حماية في دستورالاتحاد ويرتبط اداريا وقانونيا بمحافظة نينوى .. المرتبطة بالحكومة الاتحادية ..
لذا فان الطلب من الاكراد بان ينص دستورهم على منح حكم ذاتي لشعبنا ليس بالشىء الجديد على واقع شعبنا لانه منصوص على ذلك في دستور الاتحاد...
لذا لا يعني بالضرورة بان ما يتضمن دستورالاقليم هو الذي يجب ان يكون على الارض لان هناك استحقاقات ، منها ما لمحافظة نينوى ذاتها والمركز من ضمنها لان سهل نينوى هو جزء من تلك المحافظة ... فاذا الرغبة في تجزئة واستقطاع قسم من ارض محافظة نينوى وهو سهل نينوى ذات الاهمية الجغرافية والتاريخية والاستراتيجية والحاقها باقليم كردستان ، ليس ذلك من السهولة بمكان ان تتنازل عنه محافظة نينوى والحكومة المركزية ، كما قد يعتقد البعض .. فعلى حكومة الاقليم ان تاخذ ذلك بنظر الاعتبار .. كما ان لشعبنا استحقاقات يجب ان تتحقق قبل اي اجراء اخر ....
ولكن كل هذا لايمنع من ان تاخذ حكومة الاقليم كل ذلك بنظرالاعتبار وتنص في دستورها على حقوق الاقليات القومية والدينية التي هي في الاقليم والتي يمكن ان تصبح في الاقليم مستقبلا ، فتكون بهذا ترمي الى تحقيق هدفين الاول : هو اقناع واثبات من خلال الممارسه القانونية والدستورية للذين يهمهم الامر في الداخل بان حكومة الاقليم جاده بمنح الاقليات القومية والدينية حقوقها كاملة غير منقوصة يحمي القانون والدستور تلك الحقوق ... والهدف الثاني : هو ان تثبت لراى العام العالمي الغربي والولايات المتحدة على وجهة الخصوص ان كردستان تتعامل بحرية وديمقراطية مع المواطنين بمختلف اتجاهاتهم السياسية والدينية ، وهذا طبعا ما تنشده امريكا وتامل ان تجده في كردستان . فبذلك تكسب امريكا والغرب الى جانبها .. ولاكمال هذا السيناريو بجديه وموضوعية عليها ان تتعامل مع شعبنا في السهل نفسه وفي ، وخارج السهل قرى داخله ضمن تجمعات القرى الكردية ، لها حقوق واستحقاقات يفترض بحكومة الاقليم تلبيتها... لتحقيق العدالة والمساوات بين الجميع وان يكونوا تحت حكم القانون الجميع سواسية .. وهكذا سيكسبون الاخرين الى جانبكم ويشجعوهم على التقرب منهم والعمل ضمن الحرية المتاحه والمشتركة للجميع لبناء مجتمع العدل والرخاء والمساوات والديمقراطية في الاقليم ...
وعلى ضوء تلك النتائج سيكون من حق شعبنا ان يقرر بما تمليه عليه المسؤولية القومية والتاريخية في تحديد مستقبل اجياله على ضوء الضمانتات الدستورية والممارسات القانونية على ارض الواقع من قبل المركز او حكومة كردستان ايهما افضل لشعبنا .... لان بصراحة القراء الاولى لمسودة دستورالاقليم لاتشجع اذ لانجد في الديباجه اي ذكر لشعبنا في الوقت الذي لايخفى على الجميع ما تحمله شعبنا طوال تاريخة من الظلم والقهر والاضطهاد ، وبالنتيجة لم يذكر لا من قريب ولامن بعيد في دستور الاقليم ، وعندما ذكر ، ذكر تسميتين لشعبنا تلك التسميات المختلف بشانها ، في الوقت الذي كان عليهم ان يعملواعلى توحيد الكلمة وليس على تفرقت الامة بتسميات مختلفة ..
كما جاء نص صريح في مسودة الدستور ، عدم اقامة اقليم داخل اقليم كردستان فهذا المنع الدستوري قد يشكل خلالا في السلوك القانوني في عمل الاقليم ، لان الدستور دائما يحمى الحقوق ويعترف بالامتيازات للمواطنيين اما ان ياتي الدستور الى ذكر الموانع في الحقوق المتوقع حدوثها في المستقبل مسالة بها نظر في دستور وسياسة الاقليم ... وطرحها بهذا الشكل لايؤتمن جانبه...
بصراحة سياسة الاقليم يستوجب ان يعاد النظر في الكثير من طروحاتها وسياساتها لكي تتماش مع الهدف العام في تحقيق العدالة الاجتماعية وسيادة القانون وبناء الديمقراطية ..
عند ذلك سيكون لشعبنا استحقاقات يستطيع الاعتماد على المقومات الاساسية على ارض الواقع ليقيمها بايجابية وواقعية ومدى استجابتها لتلك الاستحقاقات... خاصة وان دستورالاتحاد قد منح ذات الحق المطالب به في دستورالكردي بدون ان يضع موانع مستقبلية في بناء الذات الادارية وقد تصل مستقبلا الى اقامة اقليم في منطقة سهل نينوى بحماية دستورية وليس هناك ما يمنع اقامتها بقرار دستوري كما الحال في دستورالاقليم ...
لان من حق محافظة نينوى ان تكون اقليما وليس في دستورالاتحاد اي مانع من منح الحقوق القومية والحكم الذاتي او حتى انشاء او اقامت اقليم الى جانب ذلك كل ذلك معترف به قانونا ومحمي دستوريا ...
فلكل انسان اهدافه ومصالحة ولن تكن الظروف عاملا استغلاليا لطرف لحساب طرف اخر ، لان التاريخ يعلمنا بان الحق لا يسقط مهما طال الزمن ،ومهما كانت الظروف التي يعاني منها اصحابها في تلك الحقبه ... فالاكراد نفسهم وبذات المعنى هل كانوا يتوقعون بان ياتي يوما ويصبحون اسياد نفسه ويطلبون بدون خشية او مارب من احد بكل هذه الحقوق التي يتمتعون بها الان ..؟ .... وقبلهم الكثير من الشعوب استحصلوا حقوقهم ولو بعد حين .... ولكن مقابل ذلك مطلوب من شعبنا ان يكون صبورا ولا يستعجل الشىء قبل اوانه ، لان القاعدة القانونية تنص بان من استعجل الشىء قبل اوانه عوقبة بحرمانه ... اصبروا وتحملوا ، الاكراد صبروا وتحملوا الكثير فجنوا ثمار صبرهم وجهدهم وعملهم ...
سقطت اخر مملكة يهودية في فلسطين عام سبعين ميلادي وتشردوا اليهود في بقاع الدنيا المختلفة وتحملوا الكثير من الويلات والماسي والمظالم في دول تواجدهم وبنتيجة صبرهم ونضالهم استطاعوا ان يعيدوا الكرى الى اقامة دولتهم عام 1948 فلاحظوا كم من السنتيين تحملوا .. فلنتعلم ونتحمل من الاخرين ، فالتاريخ لايرحم ... فان ظلمنا نحن قبل الغير، فلا يجوز لنا ان نظلم اجيالنا القادمة .....
يعكوب ابونا ........... 1 / 11 / 2006
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sirwanbabylon.phpbb9.com
 
السيد سركيس اغاجان و مسيحيوا العراق الى اين ....؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يونادم كنا يعقب على تصريحات السيد سركيس اغاجان
» السيد سركيس آغا جان: الحق لا يعلو عليه:سمير شبلا
» ارواح مسيحيوا العراق .. مسؤولية من !
» سركيس اغاجان يطالب حكومة الاقليم التزام تسمية موحدة
» عنكاوا و السيد سركيس أغاجان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
THE CHALDEAN OF IRAQ :: النافذة الالكترونية للباحث الاكاديمي سيروان شابي بهنان :: كتابات اثنوغرافيا في الشأن الكلداني-
انتقل الى: