THE CHALDEAN OF IRAQ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

THE CHALDEAN OF IRAQ

The website of the academic researcher: SIRWAN BEHNAN
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 كلدان العراق امام تحديات خطيرة: بقلم سيروان شابي بهنان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Sirwan Shabi
Admin



عدد الرسائل : 935
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

كلدان العراق امام تحديات خطيرة: بقلم سيروان شابي بهنان Empty
مُساهمةموضوع: كلدان العراق امام تحديات خطيرة: بقلم سيروان شابي بهنان   كلدان العراق امام تحديات خطيرة: بقلم سيروان شابي بهنان Icon_minitimeالسبت يناير 31, 2009 6:25 pm

كلدان العراق امام تحديات خطيرة :
The Chaldeans of Iraq: A Geographic-Ethnography study
by: Sirwan Shabi Behnan
from: Salahaddin University-the college of Arts-Deprtement of Geography.
This thesis is a part of master degree in 1999[/b]
The Recommendations:

In the light of what the study has arrived at, it is recommended that:

1- Making freedom possible for them in order to express their Chaldean national affiliation. Chaldeans were subjected to a number of arabization attempts in addition to registration of plenty of them within the Arabic ethnicity in an official population census conducted by central government in Baghdad.

2- Making space available for them to play their natural role in life through:
a. Being entitled to become parliament members in Iraq legally representing Chaldeans in a way conforming with their population.

b. Making chances available for them to establish organizations and cultural and social clubs exercising their natural role in life in order to enhance the cultural and social values and custodians in Chaldeans of Iraq.
It is worth mentioning that huge numbers of Chaldeans migrated their home country (IRAQ) to western countries, especially USA , Sweden , Australia and Canada. Most of them are living nowadays as emigrants in those countries. That was due to the miserable political and economic conditions Iraq has gone through since the 1980s.
Thus , this study requires reconsideration in the matter of granting the small minorities in Iraq , including Chaldeans the subject under study, Their national and cultural rights so as to reduce the migration, which Iraq is exposed to.
Coming to know that Washington Agreement which was concluded between Kurdistan Democratic party and patriotic Union of Kurdistan on 17 September 1998 under the auspices of USA stipulated that seats be allocated for Kurds, Turkmanians, Assyrians and Chaldeans in the impending regional assembly.

تعريب ما جاء في النص الانكليزي:
التوصيات
بناءا على ما توصلت اليه الدراسة نوصي بما يلي:
ان ابناء الشعب الكلداني يشكلون قومية صغيرة في العراق لذا يجب مراعاة الخصوصية الاثنية لابناء هذه القومية من خلال:
أولا: اتاحة الحرية لهم لتعبير عن انتماءهم القومي الكلداني .أذ تعرض أبناء هذه القومية الى محاولات التعريب العديدة,ناهيك عن تسجيل اعداد كبيرة من الكلدان ضمن القومية العربية في الاحصاءات السكانية الرسمية التي اجرتها الحكومة المركزية في بغداد.
ثانيا: اتاحة المجال في ممارسة دورهم الطبيعي في الحياة من خلال:
ألف: منح الحق لهم لتمثيل اعضاء في المجالس البرلمانية في العراق كممثلين شرعيين عن الشعب الكلداني وبما يتناسب مع حجمهم السكاني.
باء: اتاحة الفرص لهم في اقامة المنظمات والاندية الاجتماعية والثقافية لممارسة دورهم الحقيقي والطبيعي في الحياة من اجل ترسيخ القيم الثقافية والاجتماعية الكلدانية لدى ابناء الشعب الكلداني في العراق.
ومن الجدير بالذكر هنا ان اعداد كبيرة من الكلدان قد هاجرت من وطنهم الام العراق بأتجاه الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الامريكية واستراليا والسويد وكندا, وهم اليوم يعيشون بأعداد كبيرة كمهاجرين في تلك البلدان , وكان ذلك نتيجة للظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي مر بها العراق منذ الثمانينات من هذا القرن والى الوقت الحاضر.
لذا تقتضي هذه الرسالة باعادة النظر في مسألة منح الحقوق الثقافية والقومية لابناء الاقليات القومية الصغيرة في العراق, ومنهم الكلدان الذين يشكلون موضوع الدراسة , بغية التقليل من حدة الهجرة التي يتعرض لها كلدان العراق . علما بان أتفاقية واشنطن التي عقدت بين حزبين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني في 17 ايلول 1998 وبرعاية الولايات المتحدة الامريكية نصت على تخصيص مقاعد للكرد والتركمان والاشوريون والكلدان في المجلس الاقليمي القادم. اذ تم نشر نص الاتفاقية في جريدة خه بات وهي لسان حال الحزب الديمقراطي الكوردستاني الموحد-شؤون كوردستانية - النص الكامل لاتفاقية واشنطن -العدد 900 ,سنة 1998 في الصفحة الخامسة.

تعقيب سياسي:
لقد مضى على كتابة هذه الاطروحة التي كانت تحت عنوان كلدان العراق دراسة جغرافية-أثنوغرافية بما يقارب عشرة سنوات من الان. لقد شهد الكلدان وعلى ارض الوطن تحديات كثيرة وصعبة وقاسية كانت في احيان كثيرة تهدد الوجود القومي الكلداني في الصميم وعلى اثرها ولدت نوع من الشعور القومي لدى النخبة من المثقفين الكلدان كان لها الدور البارز في احياء الشعور القومي الكلداني , وعلى أثرها بادر المثقفون الكلدان في تاسيس مراكز وجمعيات ومنتديات كلدانية وكلها تؤكد على ضرورة صيانة الهوية الكلدانية القومية لابناء الكلدان من التحريف والتشويه وفي عموم وطننا الحبيب العراق. فظهر في نهاية التسعينات المركز الكلداني للثقافة والفنون في محافظة دهوك , ثم اعقبه تاسيس الجمعية الثقافية الكلدانية في عام 1998 في محافظة اربيل , وعند ما دخلنا الالفية الثانية ولدى لنا الحزب الاتحاد الديمقراطي الكلداني ثم اعقبه ان لم اكن مخطيء تأسيس المجلس القومي الكلداني ومن ثم تاسيس المنبر الكلداني.
اليوم وتحديدا 31 من كانون الثاني عام 2009 اننا امام العرس الديمقراطي العراقي الثاني والمتمثل بانتخابات اعضاء للمجالس المحافظات العراقية بأستثناء محافظات اقليم كردستان العراق.
أين نحن كلدان العراق من هذه الانتخابات ؟
لماذا لم نستطيع الدخول الى هذه الانتخابات بقائمة كلدانية واحدة؟
اليست جميع تنظيماتنا الكلدانية متفقت من حيث المبدأ الدفاع عن حقوقنا القومية المشروعة وعلى ارض ابائنا واجدادنا. أم ان البعض قد حرف المبدأ واصبح شعاره تحقيق اكبر ما يمكن تحقيقه من المصالح الضيقة وعلى حساب ملتنا المنكوبة؟
لماذا وفي ظل هذه الظروف المحرجة التي يمر بها شعبنا الكلداني وعلى وجه التحديد نعم اننا على وجه التحديد نمر باقسى هجمة بربرية تعرض لها الكلدان في العراق تأريخيا من قتل لشمامستنا وقساننا ومطراننا الجليل مثلث الرحمة الكل الطوباوي القديس فرج رحوا في محافظة نينوى العظيمة ,موصل الحدباء والتي كان اخرها التهجير الجماعي للمسيحين من الموصل وغالبيتهم العظمى هم من ابناء القومية الكلدانية. لماذا وبهذا الوقت المحرج تكون بطريركيتنا الكلدانية الموقرة برعاية مار عمانوئيل دلي منقسمة على نفسها بين قسمين لمصلحة من منا من الكلدان هي هذه الانقسامات الخطيرة التي اخذت تنخر في اساس البنيان الكلداني القومي والديني معا.
يبدو لي ومن خلال قراءتي للواقع الحال الذي نمر به وعلى وجه التحديد على ارض الوطن ومن دون أدنى شك ان تنظيماتنا الكلدانية تم اختراقها من قبل جهات معادية لجوهر القضية الكلدانية وهذه الجهات لا ترضيها وعلى الاطلاق ان ترى تنظيماتنا الكلدانية متحدة على قرارها السياسي والقومي الموحد. لذا أهيب بكافة المفكرين الكلدان في العالم ان يهبوا للتصدي لهذه القوى المعادية وفضح مخططاتها الدنيئة التي تحاول من خلالها النيل من وحدة الصف الكلداني خشية من ان لاترى وزنها الطبيعي في الساحة السياسية العراقية امام وحدة الصف الكلداني, فذهبت ليلا ونهار تحاك بمخططات خبيثة ودنيئة للغاية من اجل النيل من وحدة الصف الكلداني دينيا وقوميا وهذا بات واضحا حتى للاطفال الكلدان قبل رجالهم .
لاننا تعرضنا الى الذل والمهانة والقتل والتشريد على هويتنا الدينية المسيحية وعلى هويتنا القومية الكلدانية صاحبت البيت الاول في العراق الذي بنيناه من القصب والطين في اور الكلدانيين مهد ابينا ابراهيم الكلداني عليه السلام سوف لن تقبل من تبقى من قوم الكلدان في العراق ان يعيشوا اسرى للانتهازية الرخيصة والتي تحركها المكاتب والمؤسسات الكارتونية القذرة. لان قضيتنا الكلدانية في جوهرها هي اسمى وانبل من ان تصبح ورقة لعب رخيصة وبآيادي ملوثة محسوبة جورا وبختانا على قوم كلدان العراق ومن الله التوفيق.

سيروان شابي بهنان
ماجستير آداب جغرافيا
باحث آكاديمي مستقل
العنوان الالكتروني
www.irak.1talk.net
behnan-sirwan@hotmail.com
Stockholm-Sweden
200901-31
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sirwanbabylon.phpbb9.com
 
كلدان العراق امام تحديات خطيرة: بقلم سيروان شابي بهنان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الامانة:بقلم سيروان شابي بهنان
» التواضع : بقلم سيروان شابي بهنان
» مفهوم التخطيط : بقلم الباحث سيروان شابي بهنان
» سورويو تيفي يستضيف الكاتب الاكاديمي سيروان شابي بهنان
» سيروان شابي بهنان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
THE CHALDEAN OF IRAQ :: النافذة الالكترونية للباحث الاكاديمي سيروان شابي بهنان :: كتابات اثنوغرافيا في الشأن الكلداني-
انتقل الى: