THE CHALDEAN OF IRAQ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

THE CHALDEAN OF IRAQ

The website of the academic researcher: SIRWAN BEHNAN
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 خطة أوباما للانسحاب تثير جدلاً واسعاً في بغداد وواشنطن/الحيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Sirwan Shabi
Admin



عدد الرسائل : 936
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

خطة أوباما للانسحاب تثير جدلاً واسعاً في بغداد وواشنطن/الحيا Empty
مُساهمةموضوع: خطة أوباما للانسحاب تثير جدلاً واسعاً في بغداد وواشنطن/الحيا   خطة أوباما للانسحاب تثير جدلاً واسعاً في بغداد وواشنطن/الحيا Icon_minitimeالإثنين مارس 02, 2009 2:41 am

خطة أوباما للانسحاب تثير جدلاً واسعاً في بغداد وواشنطن ... وخامنئي يطلب خروج الأميركيين سريعاً ... سنّة العراق يخشون «الاحتلال الإيراني» ... وقلق من اشتباكات عربية - كردية
<
>واشنطن، بغداد - جويس كرم الحياة - 01/03/09//



--> أثارت خطة الرئيس الاميركي باراك أوباما للانسحاب العسكري من العراق خلال 18 شهراً، جدلاً واسعاً بين السياسيين والمخططين في العراق والولايات المتحدة، وخشية السنّة العراقيين من «أخطار احتلال ايراني»، اضافة الى التلويح بأنها تحمل بذور عدم استقرار في المناطق المتنازع عليها بين العرب والأكراد ومخاوف من اشتباكات بين السنّة والشيعة وحتى في مناطق مشاريع التطوير المستقبلية لإنتاج النفط العراقي. وجاء أول رد فعل لدول الجوار على الخطة من المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية في ايران علي خامنئي الذي شدد امام الرئيس العراقي جلال طالباني أمس على ضرورة ان تغادر القوات الاجنبية العراق في أسرع وقت ممكن، محذراً من بقاء القوات الاميركية فترة طويلة في البلاد، وقال: «إن أي تأخير في انسحابها سيشكل خسارة للشعب العراقي». واعتبر ان «القوات الاجنبية لا تتمنى التقدم للعراق، ولا التقارب بينه وبين ايران».
وتباينت مواقف السياسيين العراقيين، على رغم ترحيبهم عموماً، بالتزام واشنطن سحب قواتها وفقاً للخطة لكنهم أكدوا في الوقت ذاته استمرار الحاجة الى دعم المجتمع الدولي، خصوصا الاميركي، الذي يتحمل «عبئا كبيرا» في هذا المجال.
ومع اعلان بغداد ان أوباما بحث هاتفياً مع رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي في «سبل تعزيز تسليح القوات العراقية وتجهيزها كي تتمكن من حفظ الأمن والاستقرار والتصدي للارهابيين وحماية البلاد من التهديدات الاجنبية»، أكد الناطق باسم وزارة الدفاع العراقية محمد العسكري استعداد الوزارة «ووضعها خططاً بديلة في حال حصول اي انسحاب اميركي مفاجئ»، مشدداً على ان «القوات العراقية قادرة على التعامل مع الملف الأمني».
وقال القيادي في «حزب الدعوة» حسن السنيد إن الحكومة والبرلمان العراقيين سيرحبان بانسحاب مبكر للقوات الأميركية. كما رحب بذلك نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي لكنه شدد على ان «حاجة العراق الى المجتمع الدولي، والولايات المتحدة، ستبقى قائمة لبعض الوقت لبناء دولة المؤسسات والقانون».
واعتبر القيادي في «جبهة التوافق» عدنان الدليمي خطة اوباما «متسرعة» ووصف تصريحاته بأنها «خطيرة» وحذر من ان «اعلان انسحاب مبكر في هذا التوقيت سيتيح لإيران الفرصة لاحتلال العراق تحت ذرائع سد الفراغ الأمني الذي سيخلفه انسحاب القوات الاميركية»، وطالب بـ «انسحاب متأن ومدروس».
ودعت كتلة «التحالف الكردستاني» الى درس أمر الانسحاب بشكل دقيق، في حين انتقد المتحدث باسم الكتلة الصدرية احمد المسعودي تراجع أوباما عن الوعود التي اطلقها قبل فوزه بمنصب الرئيس بسحب كل القوات في غضون 16 شهراً، ورفض تمديد الفترة بشدة، داعياً الى تسريع الانسحاب.
مواقف أميركية
وفي واشنطن، قال المسؤول السابق في ولايتي بيل كلينتون خبير ادارة النزاعات والشؤون العراقية في المعهد الأميركي للسلام دانيال سيروير لـ «الحياة» إن نجاح خطة الانسحاب العسكري من العراق سترتبط بالانجازات السياسية التي يتطلع الأميركيون والعراقيون الى تحقيقها هذا العام. ورأى أن بناء المؤسسات العراقية هو الضمان الوحيد لعدم سيطرة ايران على بغداد بعد الانسحاب، مشيراً الى أن الأميركيين لن يتركوا قواعد عسكرية هناك انما سيرحبون بفكرة استخدام القواعد العراقية في حال وافقت بغداد على ذلك.
وبدا ان اركان الحزب الديموقراطي اصيبوا بخيبة أمل من خطة اوباما وقالت رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي ليل الجمعة: «لا أرى تبريراً لبقاء 50 ألف عسكري في العراق بعد سحب القوات المقاتلة»، مشيرة الى انها كانت تود ان يكون عدد الجنود الباقين على الارض «محدوداً الى أبعد حد ممكن».
وقال زعيم الغالبية الديموقراطية في مجلس الشيوخ هاري ريد لصحيفة «نيويورك تايمز» انه لم يكن يتوقع رقماً مرتفعاً كهذا. واضاف في بيان «يجب ان لا نبقي في العراق سوى القوات الضرورية لأمن عسكريينا الباقين في العراق وللعراقيين.
وعبر السناتور الديموقراطي روبرت مينينديز، عن «قلقه» لحجم القوة التي ستبقى في العراق».
في المقابل قال جون ماكين، المنافس السابق لأوباما في الانتخابات الرئاسية، ان هذه الخطة «ليست خالية من المخاطر»، مشيراً الى هشاشة الوضع العراقي، لكنه اعرب عن اعتقاده بأن «خطة الرئيس معقولة».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sirwanbabylon.phpbb9.com
 
خطة أوباما للانسحاب تثير جدلاً واسعاً في بغداد وواشنطن/الحيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المالكي يرحب بدعوة الصدر أتباعه للانسحاب من الشوارع
» أولويات الرئيس أوباما: بقلم د. عبد الحسين شعبان
» احتفلت بغداد بـ 1 أيار وكأن كلّ أهلها عمال
» رايس في بغداد تحض المسؤولين على المصالحة
» طالباني يبحث مع بارزاني في بغداد في أزمة قانون الانتخابات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
THE CHALDEAN OF IRAQ :: النافذة الالكترونية للباحث الاكاديمي سيروان شابي بهنان :: الاخبار السياسية-
انتقل الى: