المدعو حبيب تومي فهو لا يثبت على دين او قومية: khiga

khiga
عضو جديد

متصل

رسائل: 2


ردود من عتكاوا كوم على بعض ما جاء في عنكاوا كوم من بعض الكتبة والفريسيين
« في: اليوم في 09:42:34 am »

--------------------------------------------------------------------------------
ماذا اقول وماذا اكتب هل العن الحظ او اندب
كل بعقله راض لا يهمه مستقبل او حاضر او ماض
جميعهم متفقون اعداء لهذا الشعب المنكوب الى الابد باقون.

امثلة ......
اسعد صوما اسعد يصر على اخطائه وهي كثيرة فيكتب الاسم اسوريايه بدون الالف هل نسيها ام ابتلعها لا ندري لربما جوعه الابدي قد اجبره فبالله عليكم اي الاسماء هو
الاكثر تشابها بل يكاد يكون حد التطابق لكلمة اسوريايه من الاسم اشورايه فعندما تستعمل الكلمة اسوريايه تلغي تلقائيا الاسم الكلداني والاسم الارامي اما الاسم السرياني فهو تعريب اللفظة اللاتينية للاسم الاشوري اسيريان ASSYRIAN و هذا الذي اقوله ليس نتيجة بحث لعشرات السنين انما نظرة انسان عاقل لا يوجد في قلبه اي تطرف بل هي النظرة المنطقية للامور والقراءة للفهم لا القراءة لايجاد الاخطاء والسلبيات فقط.

اما عن ادعائه ان الاشوريين او ان تسمية اثورايه او اشورايه كانت تعني العدو بالنسبة لسكان ارض اشور فهو كذب ويا لغباء القائل وخاصة انه يعتمد في مقولته هذه على شخص يدعى بهلول اوليس بهلول اسم يدعى به المخابيل امثال اسعد صوما اسعد فكيف يكون الاسم الاشوري عنوانا للعدو؟

بعد سقوط الدولة الاشورية ياتي ملك باسم سنحاريب وهو والد القديس بهنام والقديسة سارة ويحكم هذه الارض وهذا بعد اكثر من ثمانية قرون وربما اكثر من سقوط دولة الاشوريين ويمكن مراجعة قصة دير مار متى القريب من برطلة في جبل مقلوب.


اما غريب الاطوار الاخر و المدعو حبيب تومي فهو لا يثبت على دين او قومية فنراه يوما من اشد دعاة الاسم الكلداني ثم الاسم الارامي ولو عرفتم عن تاريخه لبطل العجب لانه من شيوعي اممي ملحد الى اشد المدافعين عن البطريركية الكلدانية وهو كذاب حتى في دفاعه عنها لانه يعتقد ان وراء دفاعه عن البطريركية الكلدانية اجزاء كبيرة من الكعكة التي بح صوته من شدة مطالبته بها.

هذا الجاهل حبيب تومي يقول ان الاشوريين طارئين على العراق وهم اتوا من تركيا اقول لهذا ال... ان العراق كدولة اسسه الانكليز في العشرينات واعترفت عصبة الامم به في الثلاثينات وقبلها كان الاتراك يحكمون كل المنطقة وكل ارض اشور التاريخية او ما بين النهرين وهكاري هي جبال اشور التي كان الانسان الاشوري يسكنها منذ الازل فكانت هذه الجبال و نينوى موطن الاشورين والمستقر الاصلي.

اما عن قولك ان الاشوريين لم يتلائموا مع بقية العراقيين وكانوا ضد بقية العراقيين فهذا تحريض على قتل الاشوريين وارجو من القانونيين الاشوريين ان يرفعوا بحقك دعوى تشهير بحق شعب مسالم لم يطالب بشيء يوما سوى بالمساواة مع بقية ابناء الشعب العراقي.

ونصل الى الاسم الثالث فهو ينسخ كل مطالب الاشوريين ويمسح عنها الاسم الاشوري و يضع بدلا منها الاسم الكلداني دون النظر الى علوم التاريخ والجغرافية ولربما لم يسمع بهما انه نزار ملاخا هذا الذي يطالب باقليم بابل على ارض اشور وفي نينوى وهذا المطلب كما تعرفون انه مطلب اغا بطرس و حاليا مطلب التجمع الوطني الاشوري

اقليم اشور على ارض اشور للاشوريين وغيرهم من سكنة المنطقة اسوة ببقية الاقاليم العراقية والملفت في هذا الموضوع ان بابل العظيمة موجودة وارضها موجودة وجغرافيتها موجودة فلماذا لا يطالب باقليم بابل على ارض بابل
ونحن سنكون له الداعمين الاوفياء و سنمده ان شاء آلله بالمال والرجال

واسماء اخرى من عديمي الضمير والاخلاق الذين لا يعرفون ماذا يفعلون فهم في حيرة من امرهم يمدحون بسركيس اغاجان طمعا بالمال وهم لا يريدون ان يخسروا الكلدان الجدد ايضا لانهم يعتقدون ان من الممكن ان يكون للبطريرك دلي وجماعته جزء من كعكة حبيب تومي فهم لا يريدون ان يخرجوا من المولد بلا حمص في حال بزوغ نجم هؤلاء.