THE CHALDEAN OF IRAQ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

THE CHALDEAN OF IRAQ

The website of the academic researcher: SIRWAN BEHNAN
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 السياحة و التنوع الحيوي / بنيامين يوخنا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Sirwan Shabi
Admin



عدد الرسائل : 936
تاريخ التسجيل : 04/10/2007

السياحة و التنوع الحيوي / بنيامين يوخنا Empty
مُساهمةموضوع: السياحة و التنوع الحيوي / بنيامين يوخنا   السياحة و التنوع الحيوي / بنيامين يوخنا Icon_minitimeالجمعة أبريل 12, 2013 2:44 am

السياحة و التنوع الحيوي

بنيامين يوخنا دانيال
ان 27 ايلول من كل عام هو ( يوم السياحة العالمي ) World Tourism Day و يقترن بتأسيس و اقرار ميثاق ( منظمة السياحة العالمية ) WTO في عام 1970 اثناء انعقاد مؤتمر الجمعية العمومية في مدينة ( مكسيكو سيتي ) المكسيكية خلال الفترة التي امتدت من 17 الى 28 ايلول من العام المذكور . و ترتبط بمنظمة الامم المتحدة بعد مباشرتها باعمالها عام 1975 باعتبارها منظمة حكومية تشمل نشاطاتها جميع اوجه و مجالات السياحة و السفر في العالم . وقد احتفلت به ( منظمة السياحة العالمية ) WTO عام 2010 في مقاطعة ( قوانغدونغ ) Guangdong في جمهورية الصين الشعبية China تحت شعار ( السياحة و التنوع البيولوجي ) Tourism and Biodiversity و هي مقصد مهم للسياح الاجانب و فيها اكثر مناظر الصين الطبيعية شهرة , فكانت مواضيع الاف من اللوحات الفنية , بالاضافة الى المعالم الحضارية و النصب التاريخية و الثقافية , بحيث تلفت انتباه السياح Tourists بصورة اكيدة . ان الاحتفال بهذا اليوم اصبح تقليدا عالميا بغية تعريف المجتمعات على اختلاف انواعها و انتماءاتها بأهمية السياحة المؤكدة من حيث قيمتها الاقتصادية و السياسية و الثقافية و الاجتماعية وغيرها من الجوانب . حيث اقامت الصين بهذه المناسبة هذا العام مجموعة من الفعاليات الثقافية و المهرجانات و الاحتفالات الثانوية و الندوات و المحاضرات التي تنظمها الحكومة الصينية بألتنسيق مع ( الادارة الوطنية للسياحة ) و هي اعلى سلطة سياحية مختصة في هذا البلد . وقد اطلقت المنظمة المذكورة مسابقة للصور العالمية بهذه المناسبة و من خلال موقعها على شبكة الانترنيت و صارت تستقبل يوميا العديد من الصور المعبرة عن اوجه السياحة والتنوع البيولوجي من مختلف البلدان . و قبلها احتفلت به لعدة مرات ، و منها في عام 1980 تحت شعار Tourisms' contribution to the preservation of cultural heritage and to peace and mutual understanding ، و في عام 1981 تحت شعار Tourism and the quality of life و في عام 1987 تحت شعار Tourism for development ، و في ( تشيلي ) عام 1999 تحت شعار Tourism : preserving world heritage for the new millennium ، و في المانيا عام 2000 و في ايران عام 2001 و تحت شعار Tourism : a tool for peace and dialogue among civilizations ، و في ( كوستاريكا ) عام 2002 و في الجزائر عام 2003 و في ( ماليزيا ) عام 2004 و في دولة قطر عام 2005 , و في ( البرتغال ) عام 2006 و تحت شعار ( السياحة تثري ) Tourism Enriches تماشيا مع توجيهات الامم المتحدة بخصوص بعض القضايا الحيوية المتعلقة بحقوق الانسان و الصحة و التنمية الاجتماعية و غيرها . ثم في ( سريلانكا ) عام 2007 و تحت شعار ( السياحة تفتح الابواب امام المراة ) Tourism opens doors for women و بالتنسيق مع ( صندوق تطوير المرأة ) التابع للامم المتحدة بغية ابراز دور السياحة في توفير فرص العمل لعموم الناس و للمرأة على وجه الخصوص . و ايضا تحت شعار ( السياحة و التغيرات المناخية ) Tourism Responding to Challenge of Climate Change and global warming عام 2008 . بعدها في ( غانا ) عام 2009 و تحت شعار ( السياحة و التنوع ) Tourism – Celebrating Diversity التي يعرف عنها بأنها من الدول الافريقية النامية التي كان من الضرورة ان يتم توعية المجتمعات المحلية Communities فيها باهمية السياحة . وقد سلط الضوء خلال الاحتفال على الجوانب الانسانية في السياحة و دورها البناء في توطيد الاواصر و العلاقات بين الشعوب و الامم و بناء التفاهم و دعم الاندماج الاجتماعي و تعزيز الوحدة الوطنية داخل البلد الواحد و غيرها من الامور. و يلاحظ احتفال ( منظمة السياحة العالمية ) WTO بهذا اليوم سنويا و تحت شعار معين وبما يتطابق و توجهات منظمة الامم المتحدة نحو بعض المسائل الهامة مثل التنمية المستدامة Sustainable Development و البيئة و التلوث و السلم و ذوي الاحتياجات الخاصة و الثقافة و الاثار و الازمات و الكوارث و الامراض و الاوبئة وادارة المياه و الطاقة و غيرها من المواضيع التي تهم الشعوب . ان احتفال ( منظمة السياحة العالمية ) UNWTO و الحكومات و السلطات و الاجهزة السياحية المختلفة من معظم انحاء العالم بأليوم العالمي للسياحة في 27 ايلول تحت شعار ( السياحة و التنوع البيولوجي ) او ( السياحة و التنوع الحيوي ) Tourism and Biodiversity عام 2010 قد جاء في اطار الاهداف الانمائية للالفية الذي تبناه المجتمع الدولي على نحو جلي و بثبات و قد افضى الى اعلان عام 2010 سنة دولية للتنوع البيولوجي Biodiversity من قبل ( منظمة الامم المتحدة ) . وتشير المصادر العلمية الى : - اولا : يبلغ عدد الانواع الحية التي عرفها الانسان لحد يومنا هذا نحو ( 5 – 10 ) ملايين نوع و هناك ملايين اخرى لم تعرف بعد و هي تشكل بذلك مجموعة كبرى و واسعة من المجذبات الطبيعية بألنسبة للسياحة . ثانيا : ان فقدات التنوع البيولوجي ( الحيوي ) Biodiversity للمحاصيل الزراعية يهدد الامن الغذائي العالمي حسب منظمة الاغذية و الزراعة العائدة للامم المتحدة ( الفاو ) FAO . ثالثا : ان نحو ( 1 ) مليون من الانواع الحية هذه مهددة حتما بألانقراض التام او شبه التام جراء نشاطات الانسان الصناعية و الزراعية و الانشائية و حتى السياحية لانعدام التخطيط المطلوب . و مثال ذلك الانقراض التام لبعض الحيوانات البرية في مصر جراء سياحة صيد الطيور و الحيوانات ( فهد الصحراء , نمر سيناء , الكبش الاروى ) و قيام الكثير من الطيور بهجرة اماكنها الاصلية جراء سياحة مراقبة الطيور . و كذلك في الولايات المتحدة الامريكية بألنسبة ل (دجاج المروج ) و ( الحمامة المهاجرة ) و ( ببغاء كارولينا ). رابعا : ان ( 50 % ) من الادوية المستخدمة حاليا هي من مصادر نباتية و هناك الكثير من النباتات التي هي قيد البحث و الدراسة من اجل استخلاص بعض الادوية و العقاقير الضرورية منها . خامسا : ان ( 1 / 3 ) من البرمائيات مهددة بالانقراض في المستقبل و ( 70 % ) من النباتات و ( 37 % ) من الاسماك النهرية و ( 28 % ) من الزواحف و ( 21 % ) من الثدييات و ( 12 % ) من الطيور .و قد ورد بتقرير للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة عند افتتاح المجلس العالمي للحفاظ على الطبيعة في برشلونة ان ( 200 ) جنس قد اضيف في عام 2007 الى قائمة الاجناس ال ( 16306 ) المهددة بالانقراض من اصل ( 41415 ) تم وضعها تحت الرقابة من بين ( 1.9 ) مليون معروف في العالم . سادسا : ان الانسان يعتمد الى حد بعيد في انتاج الغذاء على الموارد الجينية المستخلصة من النباتات البرية المهددة كل يوم جراء زحف نشاطات الانسان الى اماكن تواجدها . سابعا : ان ( 17000 ) نوع من الكائنات الحية من اصل ( 47000 ) نوع و التي تم دراستها مهددة بالانقراض حسب ( منظمة حماية البيئة العالمية ) . و ان ( 1141 ) نوعا من اصل ( 5487 ) من الثدييات مهددة بالانقراض اي بنسبة ( 21 % ) حسب الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة . و ان ( 188 ) نوعا من الثدييات Mammalia في خطر شديد مثل السنور الايبيري الذي يوجد منه ( 143 ) بالغا فقط . ثامنا : ان ( 90 % ) من الكائنات الحية التي كانت تعيش في المناطق الاستوائية سابقا لم تعد موجودة حسب تصريح ( ادوارد اوزالد ويلسون ) عالم البيئة المعروف , و ان ( 1000 ) نوع من الكائنات الحية تنقرض كل سنة . تاسعا : ان ( 20 % ) من الكائنات الحية على كوكبنا مهددة بالانقراض بسبب الافعال البشرية وان ( 52 ) منها تضاف سنويا الى قائمة الكائنات المهددة بالانقراض . عاشرا : ان الاتجار بالاحياء البرية و مشتقاتها على نحو غير مشروع و الصيد غير المنظم و الجائر للحيوانات من الاسباب القوية التي تؤثر سلبا على حياة العديد من الكائنات الحية في كوكبنا وتدفعها الى الانقراض . و ان عدد الحيوانات الغريبة في الولايات المتحدة الامريكية قد ازداد بنسبة ( 75 % ) منذ عام 1992 و في عام 2005 بلغ عدد الحيوانات الثديية فيها ( 88000 ) بالاضافة الى ( 1300000 ) حيوان زاحف و ( 203 ) ملايين سمكة مستوردة بصورة غير مشروعة . ان الاهتمام الحقيقي بهذا الموضوع قد جاء منذ عام 2002 عندما اجتمع قادة العالم في ( القمة العالمية للتنمية المستدامة ) في ( جوهانسبرغ ) بجنوب افريقيا و عقدوا العزم على المضي قدما في سبيل المحافظة على التنوع البيولوجي و منع و تقليل و الحد من التدهورات و التراجعات الحاصلة فيه بأكثر من اتجاه و على مختلف الاصعدة و قبلها في ( قمة الارض – قمة ريو ) Earth Summit المنعقدة في ( ريودي جانيرو ) بالبرازيل عام 1992 حيث وقعت ( 150 ) دولة على اتفاقية التنوع البيولوجي او الحيوي بهدف المحافظة على هذا التنوع الهام عن طريق الاستخدام المستدام لمكوناته و تقاسم فوائده على نحو عادل و منصف و ايضا في مؤتمر اطراف اتفاقية التنوع البيولوجي المنعقد في ( نيروبي ) بكينيا في ايار عام 2000 و الذي وقعت عليه ( 68 ) دولة من مختلف القارات و قد تضمن الامور الناشئة عن نقل بعض الكائنات الحية التي تم تعديلها وراثيا في المختبرات عبر الحدود الوطنية و استخدامها في شتى المجالات الحياتية و احتمالية انعكاس استخدامها سلبا في حفظ التنوع البيولوجي Biodiversity او تسببها لبعض المخاطر على صحة الانسان نفسه حاضرا او مستقبلا , مع التأكيد على هذا الالتزام في المؤتمر المنعقد عام 2008 . و اثناء الاحتفال بيوم البيئة العالمي في 6 حزيران 2010 و يهدف الى ابراز دور و اهمية السياحة في المحافظة على البيئة الطبيعية و صيانة و حماية و ادامة عناصرها المتنوعة و الاحتفاظ بالتنوع البيولوجي Biodiversity و هو العنصر الهام في المعادلة السياحية - الطبيعية مع نشر الوعي باهمية هذا التنوع في حياتنا بمختلف جوانبها مع ابراز دوره بألنسبة للسياحة على وجه الخصوص بأعتبار ان النظم الايكولوجية السليمة و الغنية بألمفردات و التفاصيل المتنوعة هي الاساس المتين المضمون و المعتمد من قبل الشركات و المؤسسات السياحية و الفندقية في تسويق منتجاتها السياحية و ايصالها الى اكبر عدد ممكن من السواح في مختلف بقاع العالم و تماشيا مع اتجاهاتهم و ميولهم و حاجاتهم المتنامية و المتغيرة على نحو دائم و تطابقا مع اشكال و انماط السياحة لديهم . اما فقدان التنوع البيولوجي او الحيوي الذي يشمل النباتات و الحيوانات و الفطريات و الكائنات الدقيقة فيفضي حتما الى تفاقم الازمات و الكوارث الطبيعية بمختلف انواعها و التي صار يشهدها عالمنا بكثرة ( الجفاف , القحط , الفيضانات , الانجرافات , الانهيارات , الاعاصير ) بحيث اصبح من الصعب تداركها و معالجتها و السيطرة عليها من جهة , و يقلل من المنتجات التي تمنحنا اياها الطبيعة الام و يسيء الى نوعيتها من جهة ثانية. ناهيك عن الاضرار الجسيمة بالناحية الجمالية التي تمس صميم النشاطات السياحية . و من اوجه فقدان التنوع البيولوجي او الحيوي Biodiversity : تغيير استخدامات الاراضي البرية الى زراعية و غيرها من الاستخدامات البعيدة كل البعد عن طبيعتها الاصلية و نقل الحيوانات و النباتات و الكائنات الدقيقة الى خارج موطنها الاصلي لاكثر من غرض و الاستخدام المفرط للمبيدات و الاكثار من مسببات التلوث بأنواعه و التمادي في الانشطة البشرية دون تخطيط مسبق و على حساب الطبيعة و بالتضارب و التناقض مع مواردها و مقوماتها . و من الامثلة الكثيرة التي يمكن ان نسوقها هنا حالات التلف و الفقدان التي اصابت نحو ( 400 ) نوع مختلف من المرجان coral المكون للحاجز المرجاني الكبير Great Barrier Reef قبالة سواحل ولاية كوينزلاند في استراليا Australia و الممتد على مسافة ( 2000 ) كلم و بمساحة تساوي نصف مساحة ولاية ( تكساس ) الامريكية ( 346.2025 كلم2 ) و المدرج في قائمة التراث العالمي عام 1981 . و من مكوناته جزيرة ( هيرن ) و جزيرة ( ليدي ايلين ) المرجانية . و حالات الاخلال و الخرق التي اصابت الطبيعة المحيطة بالجبل الاصفر ( هوانغ شان ) في ( انهوي ) بشرق الصين , و الغنية بالقمم الجميلة الرائعة التي كانت موضوع الاف القصائد الشعرية و الرسومات لمئات السنوات مثل ( غونغ مينغ دينغ ) اي القمة البراقة و ( ليانهوافنغ ) اي قمة زهرة اللوتس و ( تيان دوفنغ ) اي القمة السماوية الكبرى , و التي يزيد ارتفاعها جميعا عن ( 1800 ) م و الغارقة في السحب القطنية بالاضافة الى عشرات الينابيع الحارة و الباردة , مثل ينبوع المياه الساخنة بين قمة ( تاو هوا فنغ ) و قمة ( زي يو فنغ ) , و المناظر الطبيعية الخلابة التي تجذب السواح خصوصا خلال الفترة الممتدة بين وسط تموز و نهاية ايلول . و ايضا تراجع التنوع الحيوي او البيولوجي الحاصل في منطقة امريكا اللاتينية و البحر الكاريبي جراء التضرر الواضح للمواطن الطبيعية فيها و على نحو واسع مهددة بذلك الفصائل الحيوانية و النباتية و تمثل ( 40 % ) من الانواع الموجودة على سطح الارض فهدد ( 1244 ) نوعا من الفقاريات بألانقراض حسب برنامج الامم المتحدة للبيئة عام 1999 , بألاضافة الى ( 1130 ) نوعا اي ( 24 % ) و ( 1183 ) من الطيور اي ( 12 % ) على مستوى العالم حسب برنامجها لعام 2002 . و قد جاءت ( الاتفاقية الدولية لمكافحة الاتجار غير المشروع بالحياة البرية من حيوان و نبات ) ( السايتس ) الموقعة في واشنطن بالولايات المتحدة الامريكية عام 1975 من قبل ( 179) دولة لتخدم هذا الاتجاه و احتوت على ثلاثة ملاحق طويلة . تضمن الاول منها ( 530 ) نوعا حيوانيا و ( 300 ) نوع نباتي مهددة بلانقراض و تضمن الثاني ( 4400 ) نوع حيواني و اكثر من ( 28000 ) نوع نباتي غير مهدد بالانقراض و تضمن الثالث ( 160 ) نوعا حيوانيا و عشرة انواع نباتية بأمكان الدول ان تطلب العون لحمايتها . و من هنا يبرز دور السياحة المهم و الفعال في الاهتمام بالبيئة الطبيعية و التنوع البيولوجي او الحيوي Biodiversity و تنمية الوعي البيئي في ظل اتجاهات حديثة مثل ( الرحلات صديقة البيئة ) و ( السياحة الايكولوجية ) Ecotourism و ( شاهد و تمتع و لا تخرب ) و ( السياحة الناعمة ) و ( الفندق الايكولوجي ) و ( المنشآت السياحية البيئية ) و ( السياحة الطبيعية ) و ( السياحة البديلة ) Alternative Tourism و ( شواطىء الراية الزرقاء ) و ( السياحة الخضراء ) Green Tourism و ( السياحة المستدامة ) Sustainable Tourism و ( الكوكب الاخضر ) Green Planet و السياحة الايكولوجية Ecotourism و السائح الايكولوجي Eco – tourist و المسافر الايكولوجي Eco – traveler مع ايجاد بعض انواع القيم المتصلة بالبيئة الطبيعية و المنظومة الايكولوجية التي تخدم التراث الطبيعي الذي يخص البشرية كلها . وما اختيار هذا الشعار للاحتفال الاخير بالسياحة في عام 2010 الا للتأكيد على هذا الدور المتنامي للسياحة Tourism في هذا المضمار . * عن ( السياحة و البيئة : مقالات ) للكاتب ، اربيل – العراق 2011 . المصادر و المراجع : ص ص 117 - 135
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sirwanbabylon.phpbb9.com
 
السياحة و التنوع الحيوي / بنيامين يوخنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التغيرات المناخية تهدد صناعة السياحة: بنيامين يوخنا
» الجرائم البيئية الناجمة عن السياحة:بقلم بنيامين يوخنا دانيل
» قواعد السياحة البيئية:
» في ذكرى إستشهاد البطريرك مار بنيامين/افرام شبيرا
» ما هي السياحة البيئية, وكيف نشأت؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
THE CHALDEAN OF IRAQ :: النافذة الالكترونية للباحث الاكاديمي سيروان شابي بهنان :: البيئات السياحية-
انتقل الى: